كشف الشيخ علي جمعة مفتي مصر السابق،أنه تعرض لمحاولات اغتيال عديدة، قائلا: “فجروا بيتي في الفيوم، وكان هناك محاولة هنا منذ عامين، ولكن لم يفلحوا، ولكن المحاولات السابقة لم تكن بهذا الفُجر”، على حد قوله.
و أوضج جمعة أنه لم يكن دوره اليوم في خطبة الجمعة، ولكنه أصر أن يخطب عقب محاولة اغتياله، مُضيفا: “خطبت الجمعة عشان أظهر للناس أننا لا نخاف ولن نسكت لبيان الحق، وفضح أكاذيبهم على الرسول”.
وأضاف “جمعة”، خلال حواره لـ”سي بي سي اكسترا”،: “هولاء الجماعة أغبية سياسيا وواقعيا وهم غير صالحين لأن يتولوا أي منصب أو موقع، هؤلاء فشلهم وشنقوا أنفسهم على مشانق الحق”.
وتعهد بنشر كتب تبقى عبر العصور، تكشف وتفضح الجماعة الإرهابية، وتقي الشباب من خبث هؤلاء.
التعليقات
بالنسبة لي لا أتمنى لك الشر ، ولكني لا أحزن عليك .. جزى الله الشيخ العلامة أبو اسحقاق الحويني الذي أبان للناس حقيقتك .
قالها الشيخ الحويني لجماعه الإخوان بالنص (كأن الله أراد أن يقول للمتشوقين واللذين يحلمون بإقامه الأسلام أدنهالكم سنه ما نفعتوش نسلبها منكم لتتربو…)
تاجرو بالدين ٨٠سنه للوصول للسلطه وعندما وصلو فضحهم الله عز وجل وأذلهم
أكتبو باليوتيوب (مجموعه نايف بن خالد الأعلاميه)لتعلمو حقيقه هؤلاء.
هاذا الضال منافق باع دينه للانقلابيين فضحه الله بدنيا والاخره
الحمدلله اللذي نجاك
“هولاء الجماعة أغبية سياسيا وواقعيا وهم غير صالحين لأن يتولوا أي منصب أو موقع، هؤلاء فشلهم وشنقوا أنفسهم على مشانق الحق”. (صدعت بالحق)
وأيضاً هذهِ الجماعه محظوره عندنا مثلها مثل حزب اللات وداعش والقاعده…
لكن النمس وأعني هُنا المتسعود المتلون يعلم ذالك أما الجاهل فلا حرج عليه.
أما إذا أتينا لطوام هذهِ الجماعه جماعه الأخوان دينياً فحدث ولا حرج وضعو دستور مطلعهُ كُفر مرسي يقول لا فرق بين الأسلام والمسيحيه في العقيده أجل ليش جا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وتوجد طوام أعظم لا يعلمها المغفل.
اكتبوا باليوتيوب ( حقيقه علي جمعه)
وتعرفون انه ضال مضل والعياذ بالله
اترك تعليقاً