قال الكاتب جمال سلطان رئيس تحرير جريدة ” المصريون ” المصرية أن إلصاق تهمة الإرهاب ب #السعودية تحرش سياسي لمحاصرة وتفكيك قوتها الناعمة ،وتابع ” الظواهري مصري والزرقاوي أردني والبغدادي عراقي ونائب البغدادي روسي”.
واضاف خلال تغريدة له على حسابة بمواقع التواصل الإجتماعي ” تويتر ” أن مؤتمر_الشيشان الذي عزل #السعودية وعلماءها وتجاهل رئاسة الحرمين ووصمها بالتطرف والخطورة كان تمهيدا خدم دعوة خامنئي لتدويل رعاية الحرمين”.
وتابع “تملك #السعودية قوة المال وقوة السلاح ،لكنها تملك ما هو أقوى، القوة الناعمة ، روح الإسلام ووهج الحرمين ” يشار إلى أن مؤتمر الشيشان الذي عقد بمشاركة شيخ الأزهر ورجال دين صوفيين مصريين وإماراتيين وغيرهم ويعتقد أنه مدعوم وممول من قبل الامارات، قد شهد هجوما حادا على الوهابية والسلفية لدرجة أن البيان الختامي زعم خروج الوهابية والسلفية من جماعة أهل السنة الامر الذي احدث غضبا شديدا داخل السعودية.
التعليقات
العقيده الصحيحه الصافيه من درن الشرك والبدع منبعها بلاد الحرمين ولازالت صافيه نقيه ولله الحمد بفضل الله ثم بفضل الدعوه السلفيه للامام محمد بن عبدالوهاب الذي قضى على الشرك والخرافات بمساندة الامام محمد بن سعود رحمهما الله ..ولازلنا نعيش في بلاد الحرمين خير هذه الدعوه من امن واستقرار ونماء اقتصادي والتفاف حول القياده ولايضرنا الشواذ الذين لاقيمة لهم من العلمانيين والرافضه .. ثم ان الازهر وغيره من المراكز الاسلاميه التي اضحت بيد الصوفيه لم تعد تملك من قيمتها الشرعيه شئيا فهي مسيسه متخبطه .واما الامارات فهي تهرول وتتخبط لمحاربة الاخوان ولم تعد تفرق بين مسلم وكافر ولابين حليف وعدو ولابين دوله خليجيه وغيرها ..مساكين الله يكون في عونهم
فرصه عمرنا مؤتمر الشيشان ويجب على حكومتنا وضع اجنده والاسماء كلها ومنعهم دخول بلدنا وملاحقتهم والتضييق عليهم ومن يتعاون معهم ومنع دخول بلدنا نهائيا ونشوف من ينتصر اخيرا وبلدنا قوه عظمى اقتصاديا ومعنويا وموقع ودينيا وغيره ويجب الضرب بيد من حديد وحزم
اﻹمارات
بذره فاسده في خاصره جزيره العرب
الغريب في الامر ان الامارات حليف المملكة في حرب اليمن وان اإمة الحرم او بعض منهم ساندوا وباركوا انقلاب الجنرال السيسي علي حكومة الدكتور محمد مرسي. يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك
مؤتمر الشيشان هو مؤتمر عبدة الدرهم والدينار بغض النظر عن من يدعمه و يموله ماديا وهذا المؤتمر كشف حقيقة هؤلاء المنحرفين عن الدين الواضح الذي لا لبس فيه وكشف حقيقة اتباع السلف الصالح الذين لا يرقصون و لا يذهبون للملاهي لنثر الفلوس على الراقصات امثال الرئيس الشيشاني العميل الروسي . فلو كان المؤتمرين على حق لعقد المؤتمر في مكه او المدينه او حتى في الازهر ويتم من خلاله مناقشة اهل السلف او السلفيون او ما يسمونهم الوهابيون ليشرحوا و يوضحوا لنا ما هي معلوماتهم عن الوهابيه او السلفيه ويضهروا لنا الاخطاء ان كان عندنا اخطاء لنتجنبها ونتبعهم ان كان عندهم صواب . هذا المؤتمر لا يخدم الا النظام الروسي الذي يقتل اخوتنا في سوريا وحضور هؤلاء القوم من العرب مع الاسف هو تأييد لروسيا في قتل المسلمين السنه في سوريا والمستفيد بطبيعة الحال هم اعداء الاسلام من الروس والايرانيون واتباعهم من عبدة الدرهم والدينار واما السعوديه وعلمائها فلم تتحرك لهم شعره ولم ولن يتأثروا بنتائح هذا المؤتمر الفاشل لانهم على حق ان شاء الله فعقيدتهم راسخه وشامخه كالجبال لانها العقيده الصافيه التي اتى بها نبي البشريه صل الله عليه وسلم واخذناها كما هي صافيه من السلف الصالح ولم ندخل عليها خزعبلات القبورين والراقصين ولن نسمح ان تمسها يد هؤلاء واعوانهم بحول الله وقوة .
نحن بأذن الله ثقتنا بالله تفوق كل التصورات . فمن كان الله معه لا خوف عليه ..
اترك تعليقاً