خضع الرئيس الأميركي باراك اوباما وزوجته ميشيل اوباما، لآخر جلسة تصوير في البيت الأبيض قبل ان يغادراه في اوّل اسبوع من شهر تشرين الثاني المقبل.
وسيطلّ الثنائي على غلاف مجلّة اميركيّة، مخصّصة للسيدات، في عدد شهر تشرين الأوّل، الّا انّ هذه الصورة داخل المجلّة اشعلت مواقع التواصل.
واثارت هذه الصورة التي سرّبت على مواقع التواصل اعجاب الآلاف، الذين تأمّلوا فيها الحب والاحترام.
واعتبرت ميشيل انّ هذه الصورة تحمل رسالة الى الأطفال، فتساهم بالتفسير لهم انّ اصحاب البشرة السمراء يحبّون ايضاً كسائر البشر.
في هذا السياق، دعمت بعض المواقع الالكترونية رأي السيّدة الأولى، مثنيين على اهمية هذه الصورة التاريخية.
فيما علّق عدد من الناشطين على تضاريس السيّدة الأولى، التي بدت واضحة وظاهرة، وكأنّها خضعت لعملية مؤخّراً.
التعليقات
البشره السمراء بهذي المقومات مايحتاج عمليات
حرر الرد
حررالرد
واثارت هذه الصورة التي سرّبت على مواقع التواصل إعجاب الآلاف، الذين تأمّلوا فيها الحب والإحترام.
____
عرفتوا إن بينهم حُب وإحترام من ( صورة ) ??
طرى لي اللي يعجب فِ وحدة منتقبة أومتبرقعة
وهو ماشاف وجهها الله يشفيكم.
حرككاات ي الخووال ^_^ ..
??
هذي الي واقفه معه ميشيل؟؟؟؟؟؟
اقول ياشباب حد شاف لي حليمه بولند…يقلون راحت تصلي فالبيت الابيض امس ولابسه ثوب
????????????
حررالرد
اترك تعليقاً