اعتذر الإعلامى “علاء عنبر” من الإعلامية الكويتية “حليمة بولند، بعد نشره عدة فيديوهات أخرها طلب يدها واستئذان زوجها ليقبلها.
وأثارت الفيديو موجهة من التعليقات تزايدة بصورة كبيرة، واضطر الى نشر فيديو يعتذر فيه من “بولند” قائلا : ” وصلتني رسالة عبر حسابي على السناب شات للإعتذار للإعلامية حليمة بولند، ترى الموضوع كله كذب وطقطه
وأشار علاء إلى أن ما حدث كان على سبيل المُزاح، وبأنه يعرف بأنها إمراة متزوجة.
من جهتها قبلت حليمة الاعتذار من خلال مقطع صوتي نشرته، أشارت فيه إلى أن قلبها كبير وأبيض لهذا ستسامح.
التعليقات
لاحول ولاقوة الا بالله
يمكن حليمة مطلقه حسب ما سمعنا والشباب حابين يفاتحونها في موضوع الزواج بهذه الطريقه
هرج فاضي وسخافة
ماخلو ولا بقو
من اين انتم ياقوم وماذا دهاكم وماذا تتمتمون هل تتكلمون عن النساء
اليس لديكم نساء تغارون عليهم
والله لو اتو باسم زوجتي لقطعت السنتهم
ولاكن اقول كل اناء بماء فيه تنضح
ماخلو ولا بقو
من اين انتم ياقوم وماذا دهاكم وماذا تتمتمون هل تتكلمون عن النساء
اليس لديكم نساء تغارون عليهم
والله لو اتو باسم زوجتي لقطعت السنتهم
ولاكن اقول كل اناء بماء فيه تنضح
الحمدلله على ما ميزنا الله به عن شاكلتهم ونسأل الله الثبات.
عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم قال : ثلاثةٌ قد حَرّمَ اللهُ – تَبَارَكَ وَتَعَالَى – عليهم الجنةَ : مُدْمِنُ الخمر ، والعاقّ ، والدّيّوثُ الذي يُقِرُّ في أَهْلِهِ الخُبْثَ . رواه أحمد والنسائي .
والدّيوث قد فسّره النبي صلى الله عليه على آله وسلم في هذا الحديث بأنه الذي يُقرّ الخبث في أهله ، سواء في زوجته أو أخته أو ابنته ونحوهنّ .
والخبث المقصود به الزنا ، وبواعثه ودواعيه وأسبابه من خلوة ونحوها .
علينا الحركات
قال قبلة قال
قول ودي أوصل للشنطة
علينا الحركات
قال قبلة قال
قول ودي أوصل للشنطة
حرر الرد
يدورو الشهره على حساب حليمه عارفين انها هبله وراح تسامحهم وحده غيرها متزوجه تشرشحكم بالمحاكم يادلوخ
استغفر الله العظيم
ما أسمج منها الا انتم
دياثه
سماجة وقلة حياء
ايه اللف والدوران دا كولوه في ال عن واان
سولفنا بخ بر كبوت السياره عن المبا دئ والشر يعه وي ن راحت
بح
مشروع ديوث ، لعن الله ابو من جمعكم يالسرابيت
تافهين
الله المستعان
ماشاء الله زوج احيييه الكل يقبل زوجته وقلبها ابيض والله ماعندهم سالفه اعوذ بالله زوجتك تتدلع لكل من هب ودب وتقبيل وانت المشجع لها الله لا يبلانا بس
اترك تعليقاً