أوضحت مصادر أن باب المدرسة التي تدرس بها الطفلة المغدورة بالاحساء يوم الاثنين الماضي، كان مفتوحاً عندما اقتادتها زوجة أبيها، لتنفيذ جريمتها.

 
وأكدت إن حارس المدرسة لم يكن موجوداً بموقعه عندما كان الباب مفتوحاً، مشيرة إلى أن الجانية استغلت هذا الوضع وتمكنت من إخراج الطفلة “ريم” بالقوة من المدرسة واقتيادها لأرض فضاء بجوار منزلها حيث قامت بنحرها.

 
وأضافت أن إدارة تعليم المحافظة شرعت في التحقيق مع حارس المدرسة حول الواقعة، إلى جانب التحقيق حول عدم وجود معلمة مناوبة خلال فترة الفسحة التي قامت خلالها الجانية باقتياد الطفلة والخروج بها من المدرسة.