كشفت مصادر وشهود عيان عن تفاصيل وملابسات استهداف رجلي الأمن، وذلك أثناء خروجها من مبنى هيئة التحقيق والادعاء العام في حي المجيدية بالقطيف أمس الأحد.
وذكر بعض شهود العيان المتواجدين في الموقع لحظة إطلاق الرصاص عليهم، أن الرصاص الكثيف الذي استهدف الدورية وصل إلى المحال التجارية في الطريق المقابل، حيث اخترقت طلقات نارية العديد من تلك المحال، وألحقت بها تلفيات وأضرار، وتسببت في إصابة عدد من العاملين بالمحل، فيما ذكر أحدهم أن إطلاق النار استمر لمدة دقيقتين.
وأوضحت المصادر إن الجناة أطلقوا وابلاً من النيران على الدورية أثناء قيامها بواجبها اليومي المعتاد عند الساعة 9:30 صباحاً، ما أدى إلى استشهاد رجل الأمن سلطان المطيري وإصابة مرافقه، وذلك قبل أن يلوذ الجناة بالفرار.
وأضاف بحسب الوطن أنه من المرجح أن يكون الجناة كانوا يراقبون الحركة بالمنطقة ويترصدون الدوريات الأمنية، مشيراً إلى أنهم ربما كانوا يعتزمون استهداف مبنى هيئة التحقيق والادعاء العام بالقطيف، ولكن لتحصينه وصعوبة استهدافه، عمدوا إلى إطلاق النار بشكل مباشر على الدورية الخارجة من المبنى.
التعليقات
يجب تكثيف البحث بالقطيف والعواميه ويكون العمل سري والاغتناء عن الدوريات الرسميه والتنكر بملابس العماله والاستعانه بالعنصر النسائي حتى تنظيف المنطقه اما ترك الدوريات تسير بمفردها بمنطقه لايزال المجرمون بها وموقفهم افضل لتخفيهم وعدم انكشافهم وترك رجال الامن في موقف مكشوف بدورياتهم ولاباسهم هدف للمجرمين . المخططين لدينا لايزالون مقصرين في التعامل مع هذا الاحداث اللتي نسمع عنها يوميا ولو تم التخطيط جيدا لتم القضاء عليهم خلال اشهر فقط
يجب تكثيف البحث بالقطيف والعواميه ويكون العمل سري والاغتناء عن الدوريات الرسميه والتنكر بملابس العماله والاستعانه بالعنصر النسائي حتى تنظيف المنطقه اما ترك الدوريات تسير بمفردها بمنطقه لايزال المجرمون بها وموقفهم افضل لتخفيهم وعدم انكشافهم وترك رجال الامن في موقف مكشوف بدورياتهم ولاباسهم هدف للمجرمين . المخططين لدينا لايزالون مقصرين في التعامل مع هذا الاحداث اللتي نسمع عنها يوميا ولو تم التخطيط جيدا لتم القضاء عليهم خلال اشهر فقط
الله يحفظ بلدنا من كل سوء ويحفظ المسلمين من الإرهابيين الذين يفجرون المساجد ويقتلون الأبرياء من رجال الأمن والمواطنين
القطيف مادراك القطيف عندي سؤال وين الحرس الوطني ؟؟؟
إني أرى رؤوساً قد أينعت وحان قطافها
اترك تعليقاً