لم يكن المحاسب الذي أدمن ممارسة الأعمال المنافية للآداب وتردد على أوكار الرذيلة بصحبة أصدقاء السوء منذ دراسته في الجامعة الأمريكية،يعلم بقاعدة “كما تدين تدان” ولم تكفيه زوجته التي تعرف عليها وارتبط بها بعد شهرين فقط وصار يرافق أصدقاءه يومًا أو يومين في الأسبوع للذهاب إلى وكر “رشا” للفرفشة مع ساقطات الليل.
هذه المرة لم تسلم الجرة وكأن القدر أمهل طارق طيلة 5 سنوات من المشي البطال لكى ينزل على رأسه كالصاعقة خبر يقين يراه رؤية العين، يصطحبه أصدقائه هذه المرة إلى وكر جديد أخبره هاني وزياد صديقاه بأن السعادة تنتظرهم هناك لأن كل “الزباين بتشكر في المكان ده، وبيقولوا عليه جامد جداً” – بحسب وصفهم.
ووفقا لموقع فيتو استعد الثلاثة لقضاء السهرة في أحضان بائعات الهوى وتخيلوا ساقطات من نوع جديد يجدن الفراش وإمتاع الزبائن، جهزوا لوازم سهرتهم من مخدرات وأقراص منشطة وزجاجات البيرة وذهبوا إلى منطقة الشيخ زايد، وصعدوا إلى شقة بالدور الرابع تنتظرهم المعلمة “بدور” صاحبة الوكر وزوجة سجين في قضية مخدرات محكوم عليه بالسجن لمدة 12 سنة.
“هتتبسطوا أوي معانا ومش هتبطلوا تيجوا تاني، المكان هيعجبكم يا شباب يلا ادخلوا” بهذه الكلمات استقبلت القوادة الشبان الثلاثة، دخلوا إلى الصالة فوجدوا المكان مزدحما إلا قليلاً، جلسوا يدخنون السجائر المحشوة بالحشيش ويشربون كاسات النبيذ، في انتظار دورهم.
ضحكات عالية وقهقات ساقطات مثيرة للشفقة أكثر منها للرغبة والمتعة الجنسية، تأوهات وموسيقي ورقصات وغمزات هنا وهناك في كل أركان الشقة، دقائق ثقيلة تدق على الثلاثة، بلهفة ينتظرون وكل منهم يرسم في مخيلته حكايات خبرته على السرير لينفذ ببراعة خبرة السنين التي اكتسبها من “اللف والدوران” على الشقق المفروشة وأوكار الدعارة في جسد إحداهن.
لحظات تمر وتمر دقائق خلفها حتى تتحول الليلة الحمراء إلى كابوس أسود على رءوس الجميع يخرج رجل من داخل إحدى الغرف وبين يديه “سهير” زوجة طارق.
“هجيلك على طول انتي جامدة أوي، وأنا هستناك أنا باجي هنا كل يوم أربع” تلك كانت آخر جملتين نطق بهما حسام “زبون أخر مارس الرذيلة مع سهير زوجة طارق قبل أن يطلق عليهما الأخير 5 رصاصات أنهت حياتهما على الفور.
حالة من الهلع والفزع رجت المنطقة وحاصر الأهالي جميع المتهمين، وطالبوا الشرطة التي حضرت بعد عدة دقائق وألقت القبض على جميع المتهمين وحضر فريق النيابة للمعاينة.
ألقى رجال الشرطة القبض على طارق م ع 32 سنة خريج الجامعة الأمريكية والذي يعمل في أحد البنوك الخاصة المتهم الرئيسي وصديقيه وبدور القوادة وأربعة ساقطات آخريات.
أمرت النيابة العامة بحبس جميع المتهمين، وأصدرت المحكمة حكمها بحبس المتهم الرئيسي 15 عاماً.
التعليقات
استغفر الله العظيم في الخبر يقول زوجة سجين محكوم عليه ١٢ سنه. ودقوه ١٥سنه. فال خير
اقول هذي فيه والى خبر
طبعا وهناااك غرامات أذا تسببت لها بأذى نفسي أو شوهت وجهها…
أو تعديت حدود أتفاقك معها….
???????????
والله مشكلة بائعات الهوى وبنات اليل…
يجذبون البنات كلهم لممارساتهم الفاضحة
والمصيبة صار عندهن تصاريح بممارسة الدعارة في بعض البلدان الأوروبية…
الي معندها تصريح يقولك محن مسؤلين عنها
تسرقك تنهبك تجيب لك عصاابة…
مالنا خص…
ليش ماتأخذ لك وحده مصرح لها…ومعروفه ومضمونه
وتدفع رسوم أشتراكها…
الله لايبلانا…
تطلع أخر اليل تشوفهن واقفين فالشارع متمكيجات وشقر وتنوره قصيرة..
توقف وتأشر علي الي تزين لك منهن…
وتجيك وتتفق معها وتركب وتروح…معك..
طبعا من ضمن الشروط أستخدام الواقي…وممنوع تبادل أرقام الهواتف أو أيميلات…
ولك وقت وساعة محدده…
اذا مارجعت البنت فالوقت المحدد تصير مطلوب ومطارد….
وماتضربها وتستخدم العنف معها الا بموافقتها هي…..لأن بعضهن تحب العنف مع الشغل..
الله لايبلانا…الحمدلله على نعمةالأسلام..
اناما يضحكني الا الفاجر الزاني اللي يبي زوجة شريفة عفيفة تحفظ بيته لما يكون مع العاهرات الخبيثون للخبيثات اللي يزني ويتشرمط ويدنس شرفه وشرف بنات الناس لا ينتظر العفة والشرف من زوجته لان الله بيعطيه زوجة كفوه والشريفة الله محرمها عليه
اللهم صلّ على نبينا محمد ﷺعدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عنه الغافلون
الزنا دين “
الله لا يبلانا .. مقيوله من طق باب الناس طقوا بابه ?
كما تدين تدان
هذي من قصص الصحافة المصرية الخيالية لجلب الإثارة والقراء
وان كنت لا أنكر وقوع حالات شبيهة
كيف كان الزوج حاسب حسابه وجايب معه مسدس وهو رايح سهره حمراء ؟؟؟!!!!!!!!!
الله لا يبلانا
خبر يخوف الله يكفينا الشـر
هاتتبسطوا كثيير ياشبااب
راايح يدووور العشااء والعشاااء في حرمته
خله يستاااهل
الله لايبلانا والا يبتلينا
اترك تعليقاً