عانى الابن الأصغر لدونالد ترامب فراح البالغ 10 سنوات
أشد العناء وهو يقف خلف الرئيس المنتخب حين كان يلقي خطاب النصر، يتمالك نفسه ما استطاع، وقد تملكه نعاس شديد وسيطر عليه، فظهر يتصارع معه ويجهد صابراً على الخطاب ليسرع من بعدها إلى البيت وينام.
و ظهر الطفل خلال فيديو له و هو نفسه للكلمة التي ألقاها ترمب،واقفاً على قدميه طوال الوقت، متململاً يبلع تثاؤبه ويضغط رموشه على عينيه لكي لا يظهر عليه النعاس، فلم ينم إلا في الخامسة على أقل تقدير، من دون أن يدري أحد ما كان يختلج في صدره الصغير.
واستمر ترامب في خطبته وابنه الأصغر يتلوى من التعب والنعاس، ولا يعير أهمية لأي كلمة يقولها الأب المنتخب.
واطلق ناشط تغريدة مع حساب @transvioletband في “تويتر” ، من وحي ما رآه من عذاب الطفل خلف الأب المنتخب، قال فيها We ar All Barron Trump للإشارة إلى أميركيين بالملايين هم الآن مثل بارّون المعذب، ولكن ليس من النعاس بل من فوز الأب بالانتحابات.
وبث الناشط أسفل التغريدة الفيديو الذي تعرضه للابن الأصغر، وفيه نراه لا يعير انتباهاً وأهمية، ولو لكلمة واحدة يقولها والده، بل كل تفكيره وجوارحه مركزة على نعاسه وكيف يصبر عليه وينتهي من عذابه الذي كان يشتد كلما طال الخطاب.
التعليقات
ههههههاي ?
عياله حلوين وهو وجهه كريه
تعوذ من أبليس…ياسيهون…
وخل الولد يرقد?????
ماشاء الله ولده وسيم جدا وعمره عشر سنوات بس انا توقعته 13 سنة
ف الحقيقة الورع ماينلام إذا غالبه النعاس لأن أبيه بثر وثرثار?
مايعرف يختصر تقل بالع مسجل مافيه فرق بينه وبين بعض الحريم
اللي يتنفسن “الثرثرة” ع غيرسنـــــع 99% من هروجهن “لقاااافة”
“وحـــــــش” و “خطط ومؤمرات” ! الوحدة منهن طول وعرض وعقلها
عقل “مراهقـــة” دائماً مهتمة بتوافــه و سفاسف الأمور.
اترك تعليقاً