الوصول إلى المخاطبة بلغة الشوارع باتت أسلوب الدكتور باسم يوسف الذي ذاع صيته في عهد الإخوان ببرنامج «البرنامج» بعد أن لفظه الشعب المصري لتهكمه على الرئيس عبد الفتاح السيسي والجيش المصري، وباتت أحقر الألفاظ تصدر عن رجل كان في يوم من الأيام حديث الشارع العربي بأكمله.
الألفاظ السوقية وشتائم الشوارع كانت هذه المرة من نصيب الإعلامي المصري خالد صلاح الذي نعته بأوصاف لا تصدر إلا من الدهماء والسوقية وأراذل المجتمع.
لقد تحول باسم من أيقونة في الإعلام المصري تصدح بالجرأة والشجاعة في وجه فصيل الإخوان وبات يتحاشاه الجميع بعد أن وصلت به السوقية إلى الدرجة الدنيا وأصبحت سلاطة اللسان هي وسيلته في مهاجمة من يتصور أنهم أعداؤه.
لقد هاجم خالد صلاح وتهكم عليه لأنه وضع صورته على خبر كان عنوانه أرامل هيلاري كيلنتون وادعى أن باسم أقام حائط مبكى على سقوط المرشحة الديمقراطية أمام منافسها دونالد ترامب، لقد ابتعد باسم يوسف كثيرا عن المهنية بعد أن باتت سلاطة اللسان والألفاظ القبيحة هي سلاحه بعد إن كانت في السابق النكتة وخفة الدم.
التعليقات
شوفوا تعليقاته يوم وقعت مصر والسعودية على جزيرتي تيران وصنافير
إنسان حاقد على السعودية
وقلبه مليان حقد على السعودية
شوفوا تغريداته عن السعودية
هذا الشخص خاين لبلده !
اعطوه اكبر من حجمه !؟!
اخوي عبدالعزيز
باسم يوسف يملك شعبية كبيرة جدا لدى الشارع المصري حالياً اكثر من اي وقت مضى
فقط اتباع النظام الارهابي هم فقط من يكرهه تماماً كما كان في عهد الاخوان فقط اتباعهم من يكرهه
نظامي الاخوان والعسكر لم يجنبي منهم الشعب المصري الشقيق الا التعب والقهر والكبت
الله يكون بعون الاخوه هناك
بإسم يوسف مهرج كبير اصلا
انتخبوا جمال امبارك وشوفوا مصر ترجع ام الدنيا
هذا الحقير صناعة المخابرات الامريكية للسخرية من اى رمز واشاعة الفوضى ونشر الشاءعات فى العالم الاسلامى
الشطب لبعض الكلمات التي وردت في تغريدات باسم ماله معنى ونحن في عصر النت .. يعني صعبه نروح نحن القراء الكرام لحسابه في تويتر ونشوف هالكلمات المشطوبة .
اترك تعليقاً