وجه عدد من أعضاء مجلس الشورى انتقاداً لوزارة الشؤون البلدية والقروية على التنفيذ السيئ لدورات المياه (الحمامات) في الأماكن العامة والمتنزهات، من قبل للأمانات والبلديات.
وقال عضو الشورى الدكتور أحمد بن عمر الزيلعي تعليقاً على نقص دورات المياه، وغياب الصيانة والنظافة عن القائم منها، بأنه يتم الاعتماد في التنفيذ على مواد قليلة الجودة ورخيصة السعر سرعان ما تتلف.
وأضاف بحسب عكاظ أنها تفتقر للصيانة ولا يمكن مقارنتها بدورات المياه التي ينفذها القطاع الخاص في المولات الكبيرة، التي تعتبر موادها عالية الجودة، وتُصان بطريقة سليمة، مع الحرص على النظافة الدائمة وتأمين مختلف متطلباتها عن طريق عمالة مدربة.
التعليقات
الحق ينقال , المسألة لا تتعلق بالجودة النوعية فقط بل لها علاقة بعقلية المستخدم خصوصا ان الاغلبية الساحقة لسان حالهم يقول (جلد ماهو جلدك جره على الشوك) انظر في كل الاماكن العامة ستجد من يلقي القمامة في كل مكان وكيفما اتفق وحاوية القمامة على بعد خطوات منه والحال يتكرر في المرافق الاخرى وهنا فرصة لفرض مزيد من الضرائب والجزائات على المتسببين لان من امن العقوبة اساء الادب ولن يأتي ذلك تلقائيا
أجتماع وله تكاليف من كل النواحي = كيف نعالج الحمامات
مشاء الله عليك أفكار منتجه أكيد من يرغب قضاء الحاجه يدفع
ماشاء الله كل الحلول المطروحه على الطاولة بالمجلس لصالح الوطن والمواطن
لاحول ولاقوه الا بالله فوضنا امرنا لله فيكم ترون كل شى تافهه والمهم ومايخص المواطن ويعود عليه بالنفع ماتشوفونه لا انجح الله لاحدكم امر يخصه حتى يحس بما يحس به المواطن
اترك تعليقاً