أظهرت صورة متداولة، منارة بطريق الملك عبد الله، يبلغ ارتفاعها 12 مترا، تقف وحيدة بعد أن أزيل المسجد الذي كانت تزينه، قبل سنوات.
وتباينت ردود الإفعال حول المنارة، بين مطالب الإبقاء عليها، في حين رأى فريق آخر ضرورة إزالتها بعدما أزيل مسجدها لتوسعة الطريق، خشية سقوطها مستقبلا وتعرض المارة والسكان للخطر.
التعليقات
لتبقي مجسما جماليا يذكر بماضي جميل اندثر وازيل
اترك تعليقاً