انتقد الكاتب الصحفي خلف الحربي، الشاعر حيدر العبدالله الذي ألقى قصيدة أمام خادم الحرمين الشريفين-حفظه الله- أثناء زيارته للمنطقة الشرقية قائلًا لقد خانه ذكاؤه في اختيار أدواته الشعرية فالوزن كان قصيرًا إلى درجة أنه لا يستوعب صورة غير عادية، وكانت القافية ملتوية إلى درجة أفقدتها قوة التأثير في النفوس، والإلقاء هادئ إلى درجة تسبب النوم.
وأضاف الحربي: «لقد احترمت فيه شجاعته في الرد على طوفان الانتقادات، حيث لم يختبئ ويقول: “ليت الذي جرى ما كانا”، بل دافع عن موقفه بقوة».
التعليقات
اي والله ليته انثبر ….
قصيدته هجولت بينا
فلم نجد سكنانا
والله قصيدة تجيب الغثيان تركوا فحول الشعر وجابوا فينا ملك في فؤادي ولانرقد بدونه ههههههههههههههههه شوعر فشلنال الله يقلعه
المشكله يقال ان القصيده اخذها من قصائد احد الشعراء في زمن العباسي مع بعض التغيير فيها وطريقة القائه كانت بارده وهزيله واختياره ما كان موفق بصراحه
أول مره اشوف نفاق بهاذ الدرجه
ليته سكت بس لاسامح الله من جابه ?
اترك تعليقاً