كشف مقطع فيديو تم تداوله على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي أحد طلبة دورات مدارس الحرس الوطني العسكرية، وهو يطلب من قائد المدارس سعادة اللواء الركن تركي بن حمود العنزي التصوير معه، فلم يمانع «أبو يوسف»، كما يحلو لجميع الطلبة من ضباط وأفراد أن ينادوه بهذا الاسم.
«أبو يوسف» لا يمل ولا يكل من تفقد أحوال الطلبة مع الصباح الباكر وممازحتهم والتخفيف من عناء التدريب عنهم فهو يحرص على التحدث معهم رغم أعدادهم الكبيرة، وهو ما يعكس الروح الجيدة للقيادات العسكرية في المملكة ويظهر تأثيره جليًا على ضباط وأفراد القوات العسكرية.
يذكر أن مدارس الحرس الوطني تعد من أعرق مدارس التدريب العسكري في دول المنطقة وقد تفضل صاحب السمو الملكي وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بافتتاح مبانيها الحديثة يوم ١٧ جمادى الأولى عام ١٤٣٠هـ.
التعليقات
سر قوة الجيش السعودي العقيدة الصحيحة نسأل الله ان يميتنا عليها
ونعم الرجل ونعم القائد، نصركم الله وثبت اقدامكم ودحر عدوكم وعدو الله
تواضع اولا..وانسانيه ثانيآ..قأئد محنك .
فضيلة التواضع من نعم الله .. احسنت يا بو يوسف
بعض الناس تشيلهم الراتب وبعضهم يشلون الرتب الله يذكر ايام اللواء الدغيثر على خير افضل لواء ومتواضع لبعد الحدود ومكتبه دايم مفتوح
ايجابيه القائده تنعكس علئ جنوده وفقهم الله لخدمة الدين والوطن..
ونعم القائد المتواضع..
هذا هو جيشنا.. فالقادة يزرعون في نفوس الجنوود التواضع والعزة
القائد دايما قدوة ومثل اعلى ونعم القدوة يا ابويوسف
القادة الكبار هذا هو اسلوبهم فالمحبة هي التي جعلت الجندي يستوقفه دون خوف والمحبة ايضا هي التي جعلت القائد يلبي الرغبة هذه هي اخلاق المملكة التي اورثتها للقادة العسكريين
كفوا ينطح كفو يابويوسف
صراحة هذا مايميز ضباط الحرس الوطني عن غيرهم في جميع القطاعات العسكرية
ويسالون عن سر قوة جيشنا حفظه الله.. هذا هو السر العلاقة الانسانية بين القائد والجندي فالقائد لبى رغبة جندي وحقق أمنيته
ابو يوسف الوا تركي حمود رجل دوله من الطراز الاول عاشرناه انسان قبل يكون قايد عسكري طاقه وحب للوطن حقيقي صراحه التزام منقطع النضير بالعمل وخاصه الوقت الله يوفقه ويخليله عياله
العزة والنصر لقواتنا العسكرية تتحقق بمثل هؤلاء القادة الذين يتواضعون لله فيرفعهم الله في قلوب عباده أحبك الله يا أبو يوسف كما لبيت طلب جندي ظهرت على محياه السعادة
قائد عسكري قل مثيله فالتعامل النفسي الجيد مع الجنود يرفع من روحهم المعنوية ويدفعهم لبذل المزيد من الجهود فهنيئا للملكة بمثل هؤلاء القادة
هذا والله المطلوب من الشخصيات القيادية وخصوصا العسكرية في تحفيز الضباط والجنود ورفع معنوياتهم وعكس الصورة التي كانت تردد في الماضي في المجالس عن علاقات القادة العسكريين بجودهم.
ويفترض أن يكرم هذا العنزي حتى يتحذى به جميع القادة في القطاعات العسكرية ويعرف الجميع بأن العلاقة بين الرئيس والمرؤس أكبر من انظمة وتعليمات.
قائد كفؤ يعرف كيف يتعامل مع جنوده.. لله درك يا أبو يوسف
اترك تعليقاً