نشر معهد ستوكهولم الدولي للسلام سيبري، تقريراً كشف فيه أن السعودية ثالث أكبر مُنفق على التسليح في العالم؛ حيث بلغ إنفاق المملكة عام 2015 نحو 82.2 مليار دولار، أي ما يعادل 5.2 بالمائة من الإنفاق العالمي؛ متجاوزةً بذلك روسيا التي بلغ إنفاقها العسكري 66.4 مليار دولار.
وسلط الضوء في هذه القضية الحساسة، تنبّه الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد السعودي، وكشف بشكلٍ جدي عن التوجّه العسكري الجديد للجيش السعودي وأفرع القوات المسلحة, وفي تصريحاتٍ غير مسبوقة وُصفت بالجرأة والوضوح، قال الأمير “إن رؤية السعودية 2030 تستهدف توطين الصناعات العسكرية بنسبة 50 % مقارنة بـ 2 % حالياً.
وتساءل قائلاً “هل يُعقل أن السعودية أكبر رابع دولة في العالم تنفق عسكرياً عام 2014 وأكبر ثالث دولة في العالم تنفق عسكرياً عام 2015 وليس لدينا صناعة داخل السعودية؟ وقال “إن المملكة العربية السعودية بصدد إنشاء شركة قابضة للصناعات العسكرية مملوكة 100 % للحكومة هدفها الأبرز توطين الصناعات العسكرية”.
التعليقات
نعم الفخر ليس بارتفاع قيمه الاسلحه المستورده الفخر في توطين صناعه الاسلحه بالمملكه بلد مايصنع سلاحه لامكان له بعالم لايعترف الا بالقوه .
زين اعطوا. مجال ل الشباب السعودي واستفيدو منهم وشجعوهم على. الاختراع والابتكار والتطوير
خريجي التقنية الاولوية في التوظيف والتوطين
عانوا التهميش التام في اي تعيينات
اترك تعليقاً