أكدت وسائل إعلام تركية وقوع انفجار هز مدينة “إزمير” المطلة على بحر إيجه، أعقبه تبادل لإطلاق النار بين مسلحين والشرطة التركية.
وأضافت فضائية “سي.إن.إن ترك” أن النيران اشتعلت بسيارتين قرب محكمة في المدينة، وعثر على جثة يشتبه أنها لامرأة انتحارية.
وأفادت وكالة “DHA” بأن قوات الأمن اشتبكت مع الإرهابيين، وفرض المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون في تركيا حظرا مؤقتا على تغطية الانفجار في أزمير.
وقال مصدر أمني لوكالة “سبوتنيك” إن الشرطة التركية قتلت بالرصاص اثنين من منفذي تفجير إزمير بغرب البلاد خارج محكمة بالمدينة، وهي الأن تبحث عن شخص ثالث، ووفقا للمعلومات الأولية، المشتبه به يرتدي معطف غامق اللون وقبعة بيضاء وطوله من 165-170سم.
وصرح حسن كاراباغ رئيس بلدية منطقة بايراكلي في محافظة إزمير لتلفزيون “إن تي في” أن عشرة أشخاص أصيبوا بجروح، أحدهم في حالة خطرة.
Footage shows aftermath of bomb blast in #Izmir, outside courthouse, #Turkey. pic.twitter.com/YEkJU7MptS
— Rudaw English (@RudawEnglish) January 5, 2017
التعليقات
هذه نتيجه فتح الباب على مصراعيه لإستقبال اللاجئين والمقهورين من اوطانهم
لأن المهاجر واللاجيء يشعر غالبا بالغيره والحسد من البلدان التي لا يوجد بها اضطرابات وهذا الحاصل الان في تركيا تحولت بعد استقبال الملايين من بلد آمن الى بلد من اسوء بلاد العالم لا يكاد يمر اسبوع بدون حادثه ارهابيه
اتمنى من حكومتنا اخذ العظه والعبره والانتباه للقادمين من البلدان المضطربه بالذات اليمنيين والسوريين
اترك تعليقاً