ندد كثير من العراقيين بظاهرة الاختطاف المنتشرة في البلاد التي تقوم بها العصابات والمجموعات المسلحة الخارجة على القانون، المنتشرة في جميع المحافظات والتي استحلت كل شيء في سبيل الحصول على المال، اعتبرت الخطف مهنة رابحة ورائجة في ظل غياب كامل لسطلة القانون.
وأضاف كثير منهم أن العراقي بات لا يعرف إلى أين يتجه ولمن يشتكي، خاصة مع فقدانهم الثقة في المنظومة الأمنية ، فحين يخطف أحد أفراد عائلته، الخاطفون يطلبون فدية، وحين تصل الفدية يقتلون المخطوف، أو لا يطلقون سراحه ثم يطلبون فدية أخرى.