نعت وكالة الفضاء الأميركية ” ناسا ” رائد الفضاء الأمريكي “يوجن سرنان”، آخر إنسان تمشى على سطح القمر، والذي وفاته المنية أمس عن عمر يناهز 82 عاما، مشيدة بحماسه للاكتشاف الفضائي، وحرصه على مواصلة الولايات المتحدة اهتمامها بالقمر، حتى لا يكون آخر رائد فضاء مشى على سطحه.
وكان “سرنان” ثالث رائد يجري إيفاده في مهمة إلى الفضاء بعد كل من السوفييتي، أليكسي ليونوف، والأميركي إيد وايت، وتمكن الراحل من مغادرة كبسولته “جيرميني 9” سنة 1966.
وقاد سرنان مركبة “أبولو 17” الفضائية، في ديسمبر 1972، التي كانت آخر بعثة أمريكية مأهولة صوب القمر، فقطع الراحل وقتها، 30 كيلومترا، طيلة 3 أيام على سطحه، واستطاع جمع 100 كيلوغرام من الصخور، بهدف إخضاعها للدراسة على الأرض.
التعليقات
نعم ,لكل ما قلته يا أخي ..ومما يؤيد ذلك أنهم لو كانوا اقتربوا فقط من القمر ولا أقول مشوا عليه لكان ذلك يوماً مجيداً تحتفل به الأمم المتحدة فضلاً عن أمريكا كل سنة ،ولكان احتفالاً هائلاً ..ولكن لعلمهم أنّ كل ذلك مجرد بروباغندا (بالإنجليزية: Propaganda) أيام الحرب الباردة،،،،،
حلم ابليس في الجنة , لم يمشو على سطح القمر ولم تطئه ارجلهم , بل كانت اكبر خدعة في تاريخ البشرية , والسؤال كيف حدث انهم نزلو على سطح القمر في تلك الفترة بقدرات ومعدات بدائية لا ترقى لما وصلو اليه اليوم ومع ذلك لازالت المركبات الفضائية هذه الايام تراوح مكانها في الفضاء المحيط بالارض على مسافة لاتتعدى اربعمائة ميل ونحن لا نتحدث هنا عن المركبات غير المأهوله بل ان موقع ناسا ذكر ان هناك حزاما من الطاقة لا يمكن للبشر اختراقه يطلق عليه حزام الن بلت بل ان درجة الحرارة على سطح القمر في الضل تعادل 150 درجة تحت الصفر واذا اخذ في الاعتبار أن المعادن تتهشم وان الملابس تتكسر مثل قشر البيض في هذه الدرجة فكيف نزلو على سطح القمر وللعلم هذه المعلومات ليست من عندنا فنحن لم نصل الى تلك الدرجة من العلم بل هو رأي علمائهم انفسهم يعني كانت المليارات التي صرفت على مدى عقود هدرا لا مبرر له
اترك تعليقاً