ذكرت مجلّة FHM بنسختها الأميركيّة عن قائمة جديدة، تضمّ النساء الأكثر جاذبية حول العالم، حيث ووصل عدد السيّدات الى 100 امرأة، ومن أبرزهنّ:
– جينيفر لوبيز
– كارا ديليفين.
– إيما ستون.
– أنجلينا جولي.
– سيلينا غوميز.
– إيما واتسون.
النجمة تايلور سويفت
– مايلي سايرس.
– ريهانا.
– تايلور سويفت.
– كيم كارداشيان.
التعليقات
وش راح تستفيد ياM-512 اذا شفت وحده قدامك هههههه بمزح الله يرزقك والجميع يارب
يقال بأن (( الجاذبية )) فطرية تنبع من الذات لا يمكن أكتسابها
أي أن زيادة كتلتك ( وزنك ) لا يضمن لك الجاذبية،
إنما زيادة ثقلك هو الذي يفعل ذلك،
ونقصد بالثقل، ثقل شخصيتك، فقط..
وليس وزنك أطلاقا….!!!
كلما تمتعت شخصيتك ( بالثقل )
كلما أزدادت جاذبيتك،
فالشخصية الخاوية خفيفة،
والخفيفة، فارغة،
الفارغة لا طاقة لديها لإجتذاب أي شيء.
والشخص الذي يتمتع بالجاذبية
يستطيع التأثير على الأخرين حتى لو لم يروه،
إنهم يتأثرون به يعجبون بشخصيته فقط لأنهم سمعوا عنه، أو قرؤا عنه?
الشخص الذي يمتلك الكاريزما العالية هو شخص يترك أثره في كل مكان،
أثراً منيراً مفرحاً، يجعل لك من حوله يشعر ببهاء ذلك الأنسان
وهيبة وطغيان هالته على كل شيء من حوله،
(( والكريزما الفعالة )) هي التي تنبع من الداخل وتوجه لخدمة البشرية،
كريزما سيد الخلق، النبي الأمي، محمد عليه الصلاة والسلام،
الذي أحببناه وما بعد رأيناه، إننا حينما نسمع عنه نزداد حبه له ، وتتعلق افئدتنا به.
تلك جاذبية نبعت من قلبه الصادق الأمين،
وقد أختاره الله فأهله لتلك المهمة، إذ فطره على أخلاق تجتذب القلوب?
وكذلك كانت الجاذبية في الكثير من صحبه رضي الله عنهم،
منهم ( عمر بن الخطاب، وخالد بن الوليد، وأبي بكر الصديق، وغيرهم الكثير……)
والذين أمتازوا بالشخصيات المؤثرة قبل أسلامهم، ثم سطعت وتوهجت وأشتهرت بعد الإسلام
فقد تميز عمر بن الخطاب، رضي الله عنه،
بشخصية تحب الحق، قبل أسلامه وبعده، وتلك ميزة كافية
لتغذي جاذبيته وتجعلها تتوهج.
وحينما نتأمل كل الاشخاص الذي أجتذبوا العالم،
نجد أنهم مختلفون في شخصياتهم وطباعهم،
لكنهم أتفقوا في شيء واحد وهو حسن الخلق،
وحسن الخلق الصحيح ينشأ وينبع من نقاء وطهارة القلب،
فإن كان القلب طاهراً، والعقل واعياً وحازماً في الحق،
ظهرت على الانسان أضواء نيرة، تجتذب العالم،
إن ( القلب?) هو أساس السلامة في البدن والروح،
فإن أحسست الرفق والحق في صدرك فأنت قريبة من الجاذبية،
بعض النساء، يثرن الانتباه، بروعة الطلة، وبهاء المنظر، وجميل الحضور،
وبعضهن الاخر، لا يملك المرأ امامهن ألا أن يحبس أنفاسه أعجاباً،
مع أنهن قد لا يكن متبرجات، ولسن جميلات كفاية،
لكن ثمة جاذبية مذهلة، تنبع منهن،
لهذا تصرخ بعض النساء قائلات: (( كيف يتزوج تلك القبيحة، إني أجمل منها بمراحل، إنها لا تساوي شيء، لا أعرف ماذا أعجبه فيها))
(( مقاييس الجمال، شيء، ومقاييس الجاذبية شيء اخر ))
يمكننا ان نحكم على أي شيء بالجمال من عدمه، عبر بعض التقييمات السهلة،
ويبقى الجمال أمراً نسبي،
لكن الجاذبية، الجاذبية شيء لا يمكن تجاهله، أو الاختلاف في تقييمه،
فالجميع دونما أستثناء يجتمعون على جماله،
تلك هي الجاذبية التي تبحثون عنها، بصدق،
والتي ترغبون في التعرف عليها بعمق?
أتوقع اللي بيعلق ع الموضوع راح يلفت نظره الشكل
الموضوع يتكلم عن ( الجاذبية ) والجاذبية مالها علاقة بالجمال
بعض النساء قد تكون ( جذابة ) بالرغم من إنها ليست جميلة
جاذبية المرأة تكتشفها عندما تتعامل معاها ?
..
هذا الجمال بعينه صدق آه ?? ياليت اسافر للاامريكا واشوف وحده قدامي
.
اترك تعليقاً