رفضت أم الشهيد سالم على العمري توديعه بالحزن والدموع والصراخ والعويل واستبدلت بدلا من ذلك رفع المملكة والانطلاق في الزغاريد وكأنها تزف عريسًا إلى عروسه.
وأظهر مقطع الفيديو الذي تم تداوله بشكل واسع شجاعة الأمة وقوة جأشها وهي ترفع علم المملكة وتتقدم النعش منطلقة في الزغاريد لتوديعه الوداع الأخير.
وقد استشهد سالم العمري في الحد الجنوبي بمدينة جيزان الأسبوع الماضي مدافعا عن دينه ووطنه.
التعليقات
بطل بطل بطل زمن اهل الجنه والفرح والسرور لاهل الشهيد مهي دخيله كان المسلمين واهلهم يستبشرون ويفرحون ويهللون لنيل الشهيد مبتغاه وحصوله على هذا الشرف العظيم الذي وهبه اياة الله سبحانه وتعالى والقصص كثير بالادله ( يابو كريمه ) قليله الدسم مهو وقت الافتاء هولاء يعيشون نشوه الفرح والحزن ورائحه الجنه هيضت مشاعرهم ليه انت ما تشمها.
الله يصبرها ويعوضها الخير الكثير ..
والله يرحم ويغفر لشهداء الوطن ويسكنهم فسيح جناته .
الله اعلم واعتقد ان هذي الزغاريد دخيله
على مجتمعنا اتى بها الاجناب والنوازح
وليس لها اصل والله اعلا واعلمو
الله يرحمه.
الله يرحمه
والله ان الحزن والبكاءو النحيب واصل حده فيهم وقد الخبر جاها من اليوم الاول وحتى ايوه مرابط بالحد
الله يرحمه
والله ان الحزن والبكاءو النحيب واصل حده فيهم
صح ان الشهاده فخر بس الفراق صعب الله يصبرها
الله يصبر قلبها ويجعله شفيع لها يوم القيامة
ياطيبها وياقو قلبها
اسأل الله له القبول ولها الشفاعه
كفو وبيض الله وجهك ياام سالم
هذي المرأه اللي تتشرف بها زوجه واخت و بنت
الله يرحمه برحمته ..والله يبيض وجهها ويصبر قلبها ..ويرحم موتى المسلمين .
الله يرحمه برحمته . إنا لله و إنا إليه راجعون .
الله يرحم الشهيدوالله انها كفو
والله يجعله شافعا لها
يوم القيامة
الله يرحمه ويعوضها خير
رحم الله الشهيد وجبر قلوب اسرته ونصر الله جنودنا نصر عزيز مقتدر
اصبري واحتسبي
فهو في الجنة إن شاء الله
وسيشفع لكم فالشهيد يشفع ل٧٠ من أهله
هنيئًا له الشهادة وهنيئًا لكم الشفاعة
هاذي فرحانه بالشهيد
ووحده ميت ولدها له 50 يوم كان مع داعش مسكين يقاد قود ضعيف حتى ابووه قالها بنفسه انه ضعيف ومغار يراددونه الريجيل يمين ويسار
مادروا عن موته الا قبل امس ابووه ردة فعله يقول عارف انه ميت من حين راح اصلا من حين راح وهو ميت
وامه مغار تصيح مارقدت يومين تقوله بفمها وهذا اليوم الثالث ومغار تبكي وتحسب وتدعي على من طلع ولدها
وهو ميت ضاربه الطيران
وابووه دعا عليهم بعد ماخلى دعوه ماقالها فيهم وفي داعش
رغم ان ولدهم ماكفر امه وابووه وراايح من سنتين واكثر
وكان يراسل اهله لين قبل 50 يوم
طالع يدور الجهاد وهو ضعيف على نياته وامه وابوووه قالوا الله يعطيه على نياته
وصلى عليه ابوه صلاة الغايب ودعا له
وهو اكثر واحد تحبه امه من بين اخوانه كلهم
وحين راح يوميا تبكي عليه وتدعي يوميا
ولله ان الكلمات لتعجز عن التعبير
والله انها كفو
والله يجعله شافعا لها
يوم القيامة
هذا هو الشهيد الحق
مو باللي يفجر نفسه بين المسلمين
ما شاء الله عليها مؤمنه بالقضاء والقدر
رحم الله الشهيد واسكنه فسيح جناته
اترك تعليقاً