عُقد الاجتماع التنسيقي بين عدد من مسؤولي وزارة الصحة وهيئة التحقيق والإدعاء العام، وذلك للحد من الممارسات غير النظامية التي تعرّض سلامة المرضى للخطر.
وجرى خلال الاجتماع بحث عدد من الموضوعات المتعلقة باتفاقية إحالة مخالفي نظام مزاولة المهن الصحية إلى هيئة التحقيق والإدعاء العام لتطبيق العقوبات النظامية بحقهم، وتعزيز بنودها، والمخالفات التي تعد جرائم يُعاقب عليها بالسجن، وكيفية توحيد الإجراء بين مديريات الوزارة وفروع الهيئة وكذلك شمول الاتفاقية على محاربة مدعي الطب البديل أو الشعبي.
وكانت وزارة الصحة قد بدأت الأسبوع الماضي إحالة المخالفين إلى هيئة التحقيق والإدعاء العام، حيث قام فرع الهيئة بالقصيم بإيقاف مدعي العلاج ” الكي ” بالقصيم الذي ضبطته الصحة وإيداعه السجن على ذمة التحقيق.
مما يذكر أن وزارة الصحة أنشأت وكالة جديدة لتعزيز الالتزام تتولى متابعة الالتزام بالأنظمة وأخلاقيات المهنة في القطاعين العام والخاص.
التعليقات
الفساد بدنيا موجود مدام ابليس موجود تكون موجوده والنفس اماره بسوء الا من رحم الله واعطاه قلب يخاف الله فيه ويشتغل بضمير حي ووازع اخلاقي نظيف بعيد عن الطمع والغيره والتكبر وعدم مخافه الله عزوجل يكون دائما للاأسف عند المتكبر والمغرور خاصه عند اصحاب الدخل المرتفع دائما يكونون في دائرة الكبر والغرور والطمع ،، وللمعلومية سبب الحروب هي الطمع والغيره والحسد والتكبر ،، سبب الحرب العالميه 1و2هو طمع القادة الكبار باالقوه وأخذ الأراضي بدول باالقوه بشن الحروب المدمره نفس حقبة النازية لعنة الله عليها ودائما هي تكون بيد القوي على الضعيف نفس امريكا بفترة الستينات بحرب فيتنام وحرب اليابان امريكا فعلت جرائم لاتغتفر ابدا عند الله عزوجل سبحانه ، انا دائما اقول بنفسي من يخاف الله أولا واخيراه هو الناجي والناجح فقط.
اترك تعليقاً