تداول ناشطون مقطع فيديو يظهر تعرض طفل سوري لبتر في قدميه؛ نتيجة غارة بالبراميل المتفجرة شنتها إحدى طائرات النظام السوري على بلدة الهبيط في ريف إدلب.
ويظهر في المقطع والد الطفل وهو يحمله ويضعه بالقرب من سيارة نقل وهو يردد: “يا الله.. يا الله”، فيما رفع الطفل يده نحو والده طالباً منه حمله، قائلاً: “يا بابا شيلني يا بابا”.
كما أبان المقطع الدخان والغبار الناتج عن القصف، الذي تعرض له الحي الذي تسكنه أسرة الطفل بريف إدلب.
التعليقات
لاحول ولاقوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون
اخي حمدان هذا بسبب العنصريه والطائفه الدينيه والتشدد والغلوا في الدين
لااله الا الله .لماذا لاتتعايش كل الأديان والمذاهب مع بعضها البعض.لانه في النهايه كل مقتنع بمذهبه.وفي الأخير كلنا بشر.شئ موسف .
لااله الا الله .لماذا لاتتعايش كل الأديان والمذاهب مع بعضها البعض.لانه في النهايه كل مقتنع بمذهبه.وفي الأخير كلنا بشر.شئ موسف .
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم الله ينصركم ويأخذ بشار الاسد ومن معة والدنيا دوارة راح يجي يوم واشوفك مبتور جميع الأطراف الله على الظالم
الله يشلك ي بشار
الله يبتر اعضائك عضو عضو لين تتمنى الموت ماتلاقيه
ياخنزير
يا امه استيقظي
الكل سيحاسب انا وانت عن الذي لم نقدمه لنصرة اخواننا السوريين
الكل سيحاسب لاننا قادرين على دفع الضر عنهم
رجل الاعمال الذي لم يتصدق عليهم
الاعلامي الذي لم يتكلم في قضيتهم ويحاربها
السياسي الذي لم يتخذ قرار يقف في صفهم
كلنا سنحاسب لاننا قادرين على التصدق والدعاء لهم
في الحديث فيما معناه اذا رايت منكر فغيره بيدك فان لم تستطع فبلسانك فان لم تستطع فبقلبك
الله لا يوفق بشار الكلب
حسبنا الله عليكم ياسوريا انتم واعوانكم أعوان الشر والقتل والدمار والذبح الكلاب ايران وروسيا والصين
الله ينصرررررررركم يارب ياسبحان الله اعطاهم القوه في قلوبهم تحيا سوريا
يا حياتي الله يعجل بنصركم قادر يا كريم
لاحول ولاقوة الابالله
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم ارنا في طاااااغية الشام واعوانه عجاااااااااائب قدرتك اللهم عليك بهم
لا حول ولا قوة إلا بالله.
هذه ليست نهاية القصة المجرم وزوجته وأولاده في القصور مطمئنين وهذا الطفل وغيره كثير بل وأسوأ منه في الشوارع وتحت المطر والقصف يعانون البرد والجوع والالم ودماؤهم تسيل على الأرض شاهدة لهم بشدة الالم والطغيان.
هناك محكمة كبرى سيقضى بالحق فيها على كل مجرم ارهابي طغى وتجبر.
اللهم انتقم من بشار النصيري وجنوده واعوانه وكل من ساعده.
الله المستعان
مافية كلام يعبرعن مافي داخلي من الم وحسرة وكذالك الدموع جفت من الحسرة على العرب والمسلمين ….ولا احنا عارفين نصلح امورنا او نتفق ….الا بدول الغرب الي من مصلحتها هدم الدين بطوائفة والعروبه باشكالها…..وكملت بوجود الارهاب والتكفيريين الي جعلو الوضع سهل لتدخل الغرب
اترك تعليقاً