اقدم مجموعة من الأشخاص على فعلة غريبة ,حيث قام بالتهليل داخل طائرة مليئة بالركاب، حيث تم مرافقة امرأتين من رحلة ايزي جيت من قبل الشرطة بعد أن زعم أنهما هتفتا “الله أكبر”، حيث كانت الرحلة في طريقها من براغ إلى لندن.
الشاب توماس هيوارد البالغ من العمر 25 عاما كان في طريقه لقضاء عطلة رومانسية في الجمهورية التشيكية مع صديقته مغان نيسبيت، حيث قام بتوثيق ما حدث على متن الطائرة حينما قامت الفتاتان بالصراخ الله اكبر وهي عبارة كثيرا ما صاح بها الإرهابيون في لحظة تنفيذ هجومهم.
و بالرغم من مزاعم الشرطة حول السلوك غير الاجتماعي، تقرر عدم إلقاء القبض عليهما والسماح لهما بالعودة إلى ديارهما بعد تحذير، حيث تم استدعاء الشرطة إلى المطار بعد ورود تقارير عن السلوك المضطرب على متن الطائرة المعبأة بالركاب في 9:15 صباحا.
التعليقات
نعم الله اكبر رغم انوفهم وعن يد وهم صاغرون , لقد وصل هؤلاء الى مرحلة من الغباء ليس لها مثيل اليست انظمتهم التي نصت على ان الشخص برىء حتى تثبت ادانته , وان الجميع متساوون في الحقوق والواجبات ويمنع التمييز بناء على الجنس والانتماء والمظهر , وانهم يؤمنون بحرية الديانة والمعتقد وحرية التعبير ام انها مجرد يافطات ترفع عندما تقتضي سياستهم وترمى في حاوية القمامة عندما تنتهي الحاجة اليها لماذا لا يحاسب اصحاب الديانات الاخرى كما يحاسب المسلمون , لماذا لا تكون المعاملة بالمثل فكما تدين تدان , نحن لا ننكر ان بعض المتطرفين كانو السبب في مثل هذه التصرفات لكن ان تعمم هذه الصفة على كل مسلم او من مظهرهم شرق اوسطي او عربا فهذا امر يجب ان لا يسكت عنه
الله يخلف على اللغه العربيه
بدل ان نلوم الإجانب، لابد من عقاب من يستخدم عبارة التوحيد في أفعالهم الارهابية حتى صار اسم “مسلم” يخيف كل من يحمله وكل من يقترب منه.
اترك تعليقاً