نفذت شرطة منطقة الرياض اليوم الأربعاء عملية اقتحام ناجحة لأحد المباني السكنية غرب العاصمة الرياض وتحرير امرأة سعودية و ابنتها وعاملة منزلية كانوا محتجزين بداخله والسيطرة على محتجزهم ( سعودي الجنسية / في العقد الرابع من العمر ) وبحوزته سلاح ناري وذخيرة حية .
وفي ملابسات العملية كان مركز شرطة العريجا قد تلقى نداءات استغاثة من امرأة سعودية الجنسية تفيد عن قيام طليقها باحتجازها وابنتها وعاملتها المنزلية داخل المنزل وإطلاق النار عليهم بقصد تهديدهم بسلاح من نوع رشاش ومسدس.
شرطة المنطقة قامت بدراسة الموقف و تحليل كافة المعلومات وتشكيل قوة أمنية بإسناد من ( قوة المهمات والواجبات الخاصة والدفاع المدني ) للتعامل مع البلاغ بما يقتضيه الموقف مع الحرص على سلامة المحتجزين وعدم تعرضهم لأي أذى.
وبالانتقال للموقع شوهد الجاني امام البوابة الرئيسية حيث بادر القوه المكلفة بالتعامل مع البلاغ بإطلاق النار والتحصن داخل المبنى .
وعلى اثر ذلك قامت القوة المكلفه بالمهمة بمباشرة خططها الميدانية لتحرير المحتجزين من خلال احداث فتحه في جدار المبنى بالتعاون مع ادارة الدفاع المدني في المنطقة .
كما قامت بعملية إنزال على سطح المبنى واقتحامه و مباغتة الجاني و السيطرة عليه وضبطه بعد قيامه بإطلاق النار باتجاه فريق المداهمة حال مشاهدته لهم دون وقوع أي إصابات ولله الحمد، وعثر بحوزته على سلاح من نوع رشاش ومسدس ومخزنين وعدد من الذخيرة الحية .
وأضافت الشرطة أنه تم ضبط المتهم و إيقافه بمركز الشرطة المختص وتحريز الأسلحة والذخيرة المضبوطة وإشعار فرع هيئة التحقيق والادعاء العام بمنطقة الرياض لإكمال اللازم حسب الاختصاص .
التعليقات
بكرا يأخذون. عليه تعهد. كالمعتاد. ويخرج. ؟؟؟. الله المستعان. وصلت للاحتجاز. والسطو والرشاشات. هذا اقطع يده ورجله. وإلا ادفنه. حي. وارتاح منه.
هذا حبوب البانتجون ولي تسويه في الشباب الله المستعان
الرافضة المجوس ماخلو شي الا سووه بشبابنا
مشاكل المجتمع ترجع الى التواصل الاجتماعي السناب شات و تويتر وغيرها المجتمع بدوي ولم يتحمل هذه البرامج بشكل فجائي الكثير من الأسر ادمرت وشردت
وفي الاخير يقولون مختل عقلي عشان يطلع بدون اتهام!!!!!
استلموك رجال آل سعود الله يقويهم يار ب
الحين يربونك انت وامثالك
الله يعز آل سعود
الوضع خطير .. الله يستر …..
ياساتر استر شكله متعاطي شي هذا مهو صاحي .مهو كذا تنحل المشاكل الاسرية . المجتمع مهدد بأفات ومن ضمنها المخدرات.
اترك تعليقاً