يتوجه معلم في محافظة أحد رفيدة بمنطقة عسير إلى مدرسته الابتدائية، التي يدّرس فيها مادة الرياضيات مستقلا دراجته الهوائية يومياً.
وقال المعلم ماجد القحطاني، أنه قد عمل قائداً تربوياً في المرحلة المتوسطة لمدة 6 سنوات، ويبلغ مجموع خدمته في وزارة التعليم 14 عاماً.
وأضاف إنه يعشق ركوب الدراجات الهوائية منذ طفولته، مضيفاً أنه كان يواجه حرجاً شديداً في البداية حينما قرر الذهاب بها إلى عمله، خصوصاً مع تهكم بعض عابري الطريق عليه .
التعليقات
مافيها شئ ابد رياضه مفيده وفيها فائدة لتوفير البنزين ههخخ??اليابانيين وهم اغنى الشعوب اكثر شى يعتمدون عليه بتنقل الدراجات الهوائيه للعمل وفيه فائده للحد من التلوث المناخي من المركبات.
ماعليك منهم اركب اللي تبي .العيب اللي يشحد الناس .
انا قررت اسوي زيه اشتري لي سيكل واوقف سيارتي خصوصا أن مشاويري قريبه مايحتاج سياره علشان أوفر حق البنزين أفضل بالنسبه للي يتهكمون فهم شرذمة متخلفين ماعليك منهم ياراعي السيكل امش بثقه على سيكلك ولا تلتفت لهؤلاء المتخلفين السفله.
الا والله هيااط وسماجة
واصل ولا عليك من المتخلفين المتطفلين انت على الطريق الصحيح
رياضه و كسر لقواعد التخلف الفكري الاجتماعي
أهنيك على جرءتك و صبرك على المتخلفين فكريا
مع الحنييييييه والمحبه الي ظهرت فجأءة من حبايبنا المرور….
الظاهر كلنا بنسوي مثلك?????
اترك تعليقاً