كشفت أرقام البنك الدولي، عن ارتفاع نسبة البطالة بدولة إيران إلى 14%، فيما تخطت نسبة التضخم أكثر من 15%، وتراجعت معدلات النمو في الناتج المحلي الإجمالي إلى 28% من أصل 4% قبل العقوبات الموقعة علي نظام الملالي.

وأرجع محمد باقر قاليباف، رئيس بلدية العاصمة طهران، ارتفاع نسب الطلاق، وانتشار المخدرات إلى الفقر والبطالة المتفشية بالبلاد، معترفا بأن أكثر من 70 ألف أسرة في إيران غير مسجَّلة في أي مؤسسة اجتماعية يقضون ليلهم جياعًا، بحسب موقع سما الإخباري التابع للبلدية.