طالب مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كِبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية الشيخ عبدالعزيز بن عبد الله آل الشيخ، خطباء الجمعة، بالإختصار في خطبهم، وتجنب الإطالة فيها، ودعاهم إلى أن يتناولوا مواضيع حيوية نافعة مناسبة لأحوال الناس وقضايا المجتمع.
وقال في معرض ردّه على أحد المتصلين يشكو من طول الخطب: ينبغي للخطيب ألا يخطب بخطب خارجة عن المعقول والمنطق والحياة، وعلى الخطيب أن يتحسّس مشكلات المجتمع فيخطب مناقشاً قضية أو حلاً لمشكلة.
وأكَد مفتي عام المملكة أن قوة الخطيب وحسن أسلوبه واختصار وإيجاز الخطبة تجعل المستمع يخرج بفائدة ونتيجة، مستشهداً سماحته بقوله – صلى الله عليه وسلم: “إنَّ طُولَ صَلَاةِ الرَّجُلِ وَقِصَرَ خُطْبَتِههِ مَئِنَّةٌ مِنْ فِقْهِهِ، فَأَطِيلُوا الصَّلَاةَ وقصّروا الخطبة، فإن من البيان لسحرا ” .
كما حثّ الخطباء على مراعاة أحوال وظروف المصلين من كبار السن وغيرهم ممَّن يعانون ظروفاً صحية و أمراضاً مزمنة كالسكري، وغيرها؛ حيث إن الإطالة تضرّ بهم وتمنعهم من الاستفادة من خطبة الجمعة.
التعليقات
فديتك ورب الكعبة
عالم جليل رباني يخاف الله
من السياسة
ترك السياسة
السياسة لها اهلها
مختصون
لكن تهييج العامة ع المنابر
واقحام الخطب دينيه في السياسة
لا امر مرفوض
تبي تحدث حدثنا عن الموت القبر يوم القيامة
خلي الحكام في حالهم الله لن يسألني عن الحاكم الفلاني والعلاني
وان كان في قلبك نصيحه انصح سرا
وليس تشهير وتزعم السياسة واحكي الفاضي
فرق بين الدين
والسياسة
هذا هو الصح
ماقصصرت جبت الحاصل والمفيد
وماذا عن الاعلاميين في القنوات المارقة والصحف الليبرالية الذين يتكلمون بما يشاؤون متى مايشاؤون كيفما يشاؤون دون خوف من الله ولا حياء من الناس؟وماذا عن (كوني حرة) وماذا عن التحريض اليومي بالصحف ضد كل فضيلة وضد الشرع وضد العلماء والدعاة وماذا عن الصاق التهم جزافا بغير دليل على حلقات تحفيظ القرآن ونعتها بأنها منبع الارهاب ام ان الفضيلة لابواكي لها .. واذكر قول الله ( وقفوهم انهم مسئولون)وقوله تعالى (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) وكانا يعلم ياشيخ ان الحياة قصيرة وان الموت يأتي فجأة وان الميت يقول (حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون)
اترك تعليقاً