ظهرت تطورات جديدة في قضية ابنة الأكاديمي السعودي التي كادت تغلق بعد سحب الفتاة شكواها في محكمة بريطانية تتهم فيها والدها باحتجازها في منزله بجدة بسبب تقبيلها شابا، لولا رفض القاضي خشية تعرضها لضغط من قبل والدها.

وقالت محامية ابنة الأكاديمي السعودي التي رفعت القضية بالنيابة عنها، أنها لم تعد إلى بريطانيا حتى الآن؛ رغم انه كان من المقرر أن يعيد القاضي النظر في القضية خلال جلسة استماع بقسم الأحوال الأسرية في المحكمة العليا بلندن الأربعاء، بحسب ” ميرور ” البريطانية.

وكشفت تقارير إخبارية في وقت سابق، أن الأبنة سحبت الدعوى ضد والدها، إلا أن القاضي رفض قبول إسقاط القضية، ولفتت الابنة إلى أنها ووالدها يبنيان الثقة فيما بينهما، وترغب في البقاء بالسعودية لضبط علاقتهما.