تداول رواد ونشطاء مواقع التواصل الأجتماعي ، مقطع فيديو للفنانة السورية رغدة ، وهي منفعلة خلال مشاركتها في في مهرجان” الزمن الجميل ” في بيروت.
حيث فقدت رغدة السيطرة على نفسها خلال تسلمها جائزة التكريم، ووجهت إهانات الى الدكتور هراتش، منظم المهرجان، مشددة على انها ” من حلب ولا يسمح لأحد أن يمنعها من شيء او يفرض عليها أي لقاء “، في إشارة الى انه طلب منها عدم التحدث بالسياسة.
وظهرت رغدة على المسرح منفعلة، وتوجه حديثها بطريقة قوية، وقامت بحركات صاخبة، واستهزأت بالجائزة قائلة: ” في منها كثير “.
بعض الممثلات عندما تخفت عنهنّ الأضواء وتجلسن في بيوتهنّ ، ومن ثمّ توجّهن الإهانة لمن كرّمهنّ وإستضافهنّ أكرم ضيافة في السفر والإقامة، عندئذٍ تتحوَّلن من فئة #الزمن_الجميل إلى فئة #الزمن_القبيح". #هزلتيرأي شخصي بحت – #رغدة تهين الدكتور هراتش منظم مهرجان #الزمن_الجميل في عقر داره بعدما كرّمها وإستضافها فقط لأنّه تمنّى عليها ألا تتكلم في السياسة في مهرجان #الزمن_الجميل ، وهو مهرجان فنيّ بحت ، فردّت له الجميل بإهانته على المسرح، وبترك الدرع التكريمي قائلة: عندي منو كتير!! . ملاحظة: رغدة خطّطت بدهاء لتخلق حولها ضجيج إعلامي بفعلتها التي لا تنم عن أي رقيّ ، ولكنّ خطّتها باءت بالفشل لأنّ الإعلام اللبناني لا تمرّ عليه هكذا مخططات للبروباغندا الصبيانية، علماً أنّ معظم الإعلاميين الذين حضروا الحفل إجتمعوا في نهاية السهرة، وإتّفقوا على عدم ذكر إسم هذه الفنانة، لأنّ هدفها هو خلق البروباغندا الصبيانية حولها، ولكنّ بعدها تمّ إتّخاذ القرار بتناول الخبر، لأنّ الفنّانة المصونة ظنّت أنها ذكية جداً، وكلّفت إحدى موظّفاتها التي رافقتها إلى الحفل بأن تصوّر كلمتها كاملة بكاميرا محترفة، وبكاميرا التلفون أيضاً، وهذه الموظّفة كانت تضع التلفون جانباً لتصفّق بقوّة لدعم الفنّانة المصونة قبل أن تعود لتستكمل التصوير، وتلاحظون في آخر الفيديو المنشور هنا، كيف توجّهت تلك الموظّفة إلى الممثّلة بعد نزولها عن المسرح، وقبّلتها وسلّمتها الفيديو الذي كلّفتها بتصويره، من أجل نشره لاحقاً لتحقيق البروباغندا الإعلامية الصبيانية التي تسعى إليها، ولكنّ الإعلام اللبناني كان لها بالمرصاد لكشف مخطّطاتها المضحكة. والأمر الأكثر وقاحة هو أن المممثلة إياها بعدما أهانت المهرجان الذي كرّمها، لم تغادر الحفل بعدما نزلت عن المسرح، لا بل جلست تأكل وتشرب من خيرات الدكتور هراتش وكأنّ شيئاً لم يكن! كما عزا بعض الحاضرين أن تصرّف رغدة يعود إلى كونها كانت ثملة جداً، علماً أنّ التصفيق الذي تسمعونه في الفيديو هو من بعض الأشخاص الذين أحضرتهم معها إلى الحفل ليصفقوا لها بعدما إستنكر معظم الحضور فعلتها السوداء. آسف أيضاً لأن إعلامية كبيرة بحجم السيدة مهى سلمى تورّطت بتسليم درع التكريم لمن لا تستحقّه بأيّ شكلٍ من الأشكال. #رغدة هزلتي ألف مرّة. Maha Salmah Hratch Saghbazarian
Posted by Said Hariri on Monday, April 3, 2017
التعليقات
هذا مصداق لقول القائل (وا عجبا كم يدعي الفضل ناقص ووا أسفا كم يدعي النقص فاضل) وتزعم انها من حلب التي سواها بشار الجحش بالارض وقتل اهلها وشردهم في اصقاع الدنياولم يحرك ذلك شعره في راسها العفن وحتما سنسمع اعذارها البالية حين يهلك رئيسها المبجل ويسقط كما سقط غيره وكانو اقل شرا منه فهو لا يجاريه احد في الدمار والخراب والدماء التي اهدرت دون ذنب او جريره على يديه ويدي ابيه المقبور من قبله وسيعلم الضالمون اي منقلب سيتقلبون وما اكثر غرمائكم اهل الجور والبغي والاجرام وانتي منهم
اييه رحم الله أحمد زكي اللي كان مزبطها على الاخر
هذي من علامات الساعة عندما يتكلم الوضيع الرويبضة في ما يهم العامة
الله ياخذ عمرك انتي ورئيسك وكل من ايده وسانده
أنا أقول ياست نغـدة خليك “بتخصصك” أحسسسن.
عجوز ابليس
الله ياخذها
حقت فراش العاهره
اترك تعليقاً