أكدت لجنة الحج والإسكان والخدمات بمجلس الشورى، أن وزارة الإسكان أخفقت في مهمتها الأساسية وهي توفير السكن للمواطنين، حيث لم تمس إنجازاتها المطالب الجوهرية للمواطنين.
وقالت اللجنة خلال مناقشتها للتقرير السنوي لوزارة الإسكان للعام المالي (1436/ 1437)، إن مهمة الوزارة هي تمكين المواطنين من الحصول على الإسكان الكافي، لكنها لم تسهم في رفع مستوى الجودة الإسكانية، ولا في تحسين مستوى الاستطاعة للمواطن في الحصول على المسكن.
وأوضحت أنه بالرغم من المطالبات التي وجهت للوزارة خلال السنوات الماضية بضرورة الإسراع في تسليم المنتجات السكنية، ورغم التسهيلات التي حصلت عليها من سيولة مالية ووظائف وأراض إلا أنها لم تنجز إلا نسبة ضئيلة جدا من المطلوب، بحسب ” الوطن ” .
التعليقات
قسم بالله انا من المقبولين في إسكان واعتبر من الأولوية بس يمين الله اني بطلت ورفضت الإسكان ماعاد ابغاه خلاص والله يعوضني الجنه والشئ إذا جاء بعد قهر ماعاد تبغاه
أجل تقولون : أن وزارة الإسكان أخفقت في مهمتها الأساسية ..حيث لم تمس إنجازاتها المطالب الجوهرية للمواطنين?
,,
طييييب ي ” ديكورات ” الشورى وماذا عن إنجازاتكم للمطالب الجوهرية للمواطنين؟
الظاهر أنتقلت العدوى من وزارة الإسكان ووزارة التعليم ووزارة الصحة إلى مجلس الشورى !!!
تصاريح رنانة بدون إتخاذ أي خطوات إيجابية أو وضع حلول عاجلة بخصوص المشكلة !!!
من فترة ومجلس الشورى يصرح وينتقد شركات الإتصالات عن سوء الخدمات المقدمة للعملاء والمحصلة
النهائية = صفر .
من فترة ومجلس الشورى يصرح وينتقد عمل وزارة الصحة ومستوى الخدمة المتدني في المستشفيات
والمكاتب الصحية التابعة لها المقدمة للمواطن والمحصلة النهائية = صفر
من فترة ومجلس الشورى يصرح وينتقد عمل وزارة التربية والتعليم وما تقدمة للطلاب وما يعيشونه
من معاناة داخل تلك المدارس المستأجرة والمتهالكة التي تشكل خطرآ على أبنائنا إلخ إلخ إلخ
ولكن ماهي المحصلة النهائية من تلك التصريحات والإنتقادات = صفر
من فترة ومجلس الشورى يصرح وينتقد بطء عمل وزارة الإسكان وسوء المنتج المقدم للمواطن وتحويل الهدف
الرئيسي الذي أنشأت هذه الوزارة من أجله وهو المواطن إلى دعم المطورين العقاريين بأموال المواطنين
والذين هم أصلآ سبب معاناة المواطن في الحصول على مسكن ولكن للأسف ماهي محصلة كل تلك التصاريح
والإنتقادات النارية بالطبع كمثيلاتها السابقة = صفر .
الحمد لله اول شئ صحيح قيل في الشوري بس المهم نريد الحل
الحمد لله
ع نعمة
الأمن والأستقرار
اترك تعليقاً