شهدت مدينة ذمار الواقعة جنوب صنعاء اليمنية، تحولت فتاة، تبلغ من العمر 13 عامًا، إلى صبي ، حيث أثبتت التقارير الطبية أن الفتاة ذكر أمضى تلك السنوات في جسد فتاة، وما يحتاجه لتصحيح جنسه بعض العمليات الجراحية فقط.
“ نادية ” سابقًا و” محمد ” حاليًا، أنهى قبل عدة أسابيع الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول من العام الحالي في الصف الثاني الإعدادي “المرحلة المتوسطة” باسم ” نادية” ويحضّر والده لإلحاقه بمدرسة للبنين في هذا الفصل الدراسي باسمه الجديد “محمد”.
وبحسب الأسرة فإن “ نادية ” ولدت وهي تعاني من تشوه خلقي في الأعضاء التناسلية، ولدى عرضها على الأطباء أخبروهم أنها أنثى لكن لم يكتمل لديها الجهاز التناسلي، وليس من السهل تحديد نوع الجنس إلا في سن الرابعة أو الثالثة عشرة.
وقبل عدة أيام، أثبتت التقارير الطبية أن “ نادية ” لسيت أنثى بل “ ذكرًا ” كامل الذكورة، وما يحتاجه فقط عمليات جراحية لاستكمال عملية التحول الجنسي، ما شكل صدمة للأسرة والمجتمع في ذمار.
ويقول والد الطفل محمد ضاحكاً: “ما أن وصلنا البيت حتى قصَّ محمد شعره وأحرق ملابس الفتيات وارتدى ملابس الذكور، وظل يلعب مع أطفال الحي حتى آخر النهار، كان سعيدًا لأنه تحرر من جسد الفتاة”.
التعليقات
سبحان الله العظيم …………… من اخر الكلام واضح ان الشاب كان يريد ان يخرج من كونه فتاه الى شاب لكن اهله
كان له لهم دور في ابقائه فتاه
هذاا اسمه تعديل جنس وهي شيء طبيعي اما اللي ماهو طبيعي هو تحول جنس كامل للجنس الاخر مثل هالشواذ اللي كثرانين هالأيام هو ولد متحول بنت او العكس ويطلع لنا رجال حامل. ????
طبعاً ما أسهلها في مجتمع قبلي بنت تتحول ولد
ولكن لو كان العكس كان أبوه طار والا دفنه حي
جلست قات والزمن فات
??????????????????????????????????
كنت بقول الله يعينة كيف راح يتأقلم مع الوضع الجديد
لكن لما قريت اخر الخبر يقول انه ماصدق اجل بس روح البيت قص شعرة وراح يلعب مع الاولاد???
اترك تعليقاً