رغم أن الكثير من الأشخاص إلى عمل مضيفة الطيران على أنه عمل رائع يحتوي على المتعة والإثارة لإمكانية السفر الدائم وزيارة البلدان المختلفة ، غير أن عمل مضيفة الطيران ينطوي على الكثير من السلبيات التي قد تفوق الإيجابيات، إذ تتعرض المضيفة لتحديات ومسؤوليات عديدة، الأمر الذي يجعل من عملها من أسوأ الوظائف.
وتتعرض المضيفة إلى مستويات مرتفعة من الضغط، بالإضافة إلى الأجر المتدني وظروف العمل الصعبة. فيما يلي 10 حقائق سلبية عن عمل مضيفة الطيران:
1- التعرض لمضايقات الركاب
قد تتعرض المضيفة إلى مضايقات بعض الركاب المشاكسين، أو تعاني من بعض الركاب الثملين، أو من رائحتهم الكريهة. وهذا ما يجعلها تعاني أحياناً أثناء قيامها بعملها.
2- المعاناة من حياة اجتماعية غير مستقرة
تعاني مضيفة الطيران من الضغط في العمل، وذلك بسبب جدول رحلات الطيران الذي قد يكون مزدحماً ومكثفاً، الأمر الذي يجعل من تواصلها مع الأصدقاء والعائلة أكثر صعوبة.
3- جدول الرحلات المعقد
قد تجد مضيفة الطيران صعوبة في التأقلم مع جدول رحلاتها المعقد، إذ يمكن أن تستيقظ في منتصف الليل للذهاب إلى العمل أو ربما تكون رحلتها طويلة وهذا ما يؤدي إلى عدم استقرار في حياتها ومواعيد نومها الأمر الذي قد يؤثر سلباً على صحتها.
4- التعامل مع الركاب الخائفين
يعاني الكثير من الركاب من رهاب الطيران، الأمر الذي يلقي على عاتق المضيفة حملاً إضافياً، إذ أنها مطالبة بالتعامل معهم بشكل مهني.
5- التعرض للخطف
تعتبر مضيفة الطيران في خط المواجهة الأول مع الخاطفين إن تعرضت الطائرة للخطف، لذا فحياتها معرضة للخطر أكثر من أي أحد في الطائرة، الأمر الذي يجعل من مهنتها مهنة خطيرة وغير آمنة.
6- المضيفة دائماً في الواجهة
تكون المضيفة في الواجهة على الدوام وتتحمل كل المسؤولية إن حدث أي خطأ. وتتلقى اللوم على كل شيء، على سبيل المثال يوجه الركاب اللوم والمساءلة إليها إن تأخرت الطائرة في الهبوط أو إن كان الطعام سيئاً.
7- الصعوبة في الحصول على العمل
قد يتخيل الكثير من الأشخاص بأن الحصول على عمل المضيفة أمر يسير وسهل، إلا أن الأمر أصعب مما يتخيلون إذ أنها يجب أن تجتاز عدة مراحل حتى يتم اختيارها لهذا العمل، وتخضع إلى تدريب مضن وشاق بعد أختيارها.
8- التعرض للعدوى من المسافرين
قد تلتقط المضيفة عدوى الأمراض التنفسية من الركاب بسبب احتكاكها الدائم معهم ووجودها معهم في مجال ضيق دون متنفس كاف.
9- التغيير الدائم لزملاء العمل
على مضيفة الطيران أن تتكيف مع التغير الدائم لزملائها في العمل، فقد يتغير طاقم المضيفات في كل رحلة الأمر الذي لا يتيح لها تكوين صداقات دائمة مع زملائها وزميلاتها في العمل.
10- التعرض لآلام الظهر
قد تضطر المضيفة لمساعدة الركاب على رفع بعض الأمتعة الثقيلة لوضعها في مقصورة الأمتعة الموجودة فوق المقعد، الأمر الذي قد يسبب لها إصابات وآلاماً في الظهر على المدى البعيد.
التعليقات
معظم هالأشياء مبالغ فيها، المسافرون بالطائرة غالبا ما يكونون من الميسورين وأي شخص يسافر بالطائره نلاحظ أنه يحرص دائما على هندامه ومظهره لذلك موضوع الروائح الكريهة مستبعدة، كما أنه في معظم الرحلات خصوصا الطويلة منها وبعد تقديم وجبه خفيفة خلال نصف ساعة على الأكثر بتم خفض أنوار الطائرة ويخلد معظم الركاب إلى النوم أو الإسترخاء أو يلتهي بالأفلام التي تقدم على وسائل الترفيه بالطائرة أو بجهازه الخاص بكل هدوء، فالأمور التي ذكرت في التقرير موجودة ولكنها لا تخلو من المبالغة بشكل كبير
اسمها الحقيقي خادمة الطائرة
في الرحلات الطويله ما عندها مشكله تاخذ لها كرسي وتمدد عليه
اكثر ما يبهذلها في الطياره اثناء الرحله هم السكارى
☻☻
حن لا واحد شااااف مضيفة مزيوووووونه
كل شوي يدق زرار المنادااااة??
أحسن حل سو نفسك خااااااايف?
علشان تجلس معك طول الرحلة
ويمكن لاعندها سيارة توصلك لبيتكم مره وحده
???????????????
اترك تعليقاً