عقدت جلسة محاكمة خطيب أحد مساجد مركز صفوي بمحافظة القطيف، في المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض، بتهمة استغلال منبر المسجد في التحريض علي الدولة والفتنة والطائفية، وسمحت المحكمة دبلوماسيا أمريكيا معنيا بشؤون حقوق الإنسان بالحضور، إعمالا بمبدأ علنية الجلسات.
وقدم الادعاء العام للقاضي الأدلة ” 4 أسطوانات ليزر ” ، واظهرت الأسطوانات أن المدعى عليه خالف التعهدات السابقة، ولم تكن الخطب مؤرخة.
ووافق القاضي علي إمهال المدعي العام 3 أسابيع حتى يتمكن من إعادة الكتابة إلى الجهة المختصة مرة أخرى وتقديمها في الجلسة القادمة.
ووجهت للخطيب- 54 عاما-، تهم إثارة الفتنة عبر خطبه الداعية إلى الطائفية والفتنة والمحرضة ضد الدولة وعلى شق عصا الطاعة.
التعليقات
أضربوا بيد من حديد …….
وشوفوا النتيجة ….
وياليت الجهات المختصة بعد تحاكم بعض الكتاب الذين يحرضون على العلماء وخطباء الجمعة ويحرضون على التمرد على الشرع والعفاف والذين يطالبون بايجاد وانتشار ماينافي دستور البلاد فكل اولئك يجب محاكمتهم لن مضرتهم وتعديهم وافسادهم واضح كالشمس ولنترك الانتقائية والمزاجية
الله ياخذهم ويفكنا منهم
اللي مو عاجبتة البلد يروح لحبيبة قلبهم ايران
وش تبي قاعد هنا
ولماذا يحضر امريكي مع الخائن العميل لايران ؟
قصوه والا اقلعوه لاايران ماكل من خير البلد ويسبها
روى الإمام مسلم في صحيحه من حديث حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- أنه قال: «قلت: يا رسول الله: إنا كنا بشر، فجاء الله بخير، فنحن فيه، فهل من وراء ذلك الخير شر؟ قال: نعم، قلت: هل من وراء ذلك الشر خير؟ قال: نعم، قلت: فهل وراء ذلك الخير شر؟ قال: نعم، قلت: كيف؟ قال: يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس، قال: قلت: كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك؟ قال: تسمع وتطيع للأمير، وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك. فاسمع وأطع»[5].
هذا الخطيب ممن يتلبسون بدين الله كذبا وزور
يقحم السياسة في دين الله يهيج يحرض يدعو للفتنة
بين السنة والشيعة يستغل منبر بيت الله لزرع الفتنة الطائفية
والفتنة نائمة للعن الله من ايقظها
نريد نشر فقه التعايش فقه المحبة والوئام والعيش ب سلام
تريد فقه التسامح مع جميع الحلل والملل والأديان السماوية
وغير حتى السماوية
من مبدأ قوله تعالى لكم دينكم ولي دين
كفاية تكفير كفاية فضائح وتشوية لدين الله
كفاية زرع الأحقاد والنعرات الطائفية
كفاية اقحام دين الله وسنة الرسول في السياسة
كفاية المتاجرة بدين الله من أجل اهداف سياسيه او حزبيه او طائفية
حتى البعض يرهن عقله
لبعض الحفنة ممن يعربدون ويتاجرون بنا وبمصير
ابناءنا ونحن صامتون ؟؟
من اجرم سواء سني او شيعي
لا بارك الله فيه
لكن ا قحام دين الله والمتاجرة به
واقحام ذلك في الخطب المنبرية لا والف لا
من السياسة ترك السياسة
اترك تعليقاً