أقدم السجينان أدام جونسون وسكوت سبريجس ، من سجناء ” ماريون ” الأمبركية في ولاية أوهايو، بتجميع عدة كمبيوترات من قطع غيار مختلفة لمشاهدة الأفلام الإباحية.

وقام أدام جونسون وسكوت سبريجس بتجميع الكمبيوتر وبإخفائه على الخزانة تحت السقف، وكذلك قامو بمد سلك “للإنترنت” لمشاهدة الأفلام الإباحية، وقام جونسون بكتابة كلمة السر للدخول إلى شبكة الإنترنت في السجن، بعدما تمكن من معرفتها عندما كان حارس السجن يدخلها في هاتفه.

ومعظم الأحيان كانا يستخدمان الكمبيوتر لمشاهدة الأفلام والمسلسلات، ولكنهما قاما أيضا بسرقة بعض المعلومات للسجناء الآخرين لكي يحصلا على بطاقات قروض من البنوك التي كانت ترسل لوالدة جونسون.