تقديم الاختبارات أو عقدها في رمضان، باتت الشغل الشاغل لأغلب الأسر السعودية وطفت على السطح تلك المشكلة بعد أن تزامن أداء الاختبارات مع حلول الشهر الكريم وما يمثل ذلك من جهد إضافي على طلابنا.

وأصبحت الساحة الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي حلبة صراع ما بين مؤيد ومعارض تحتوي على سجال من الطرفين وتربة خصبة لتداول شائعات وشائعات مضادة رغم القول الفصل بأن الاختبارات ستعقد في موعدها.

«صدى» من جانبها حاورت عددا من المواطنين لقياس نبض الشارع ومدى قبوله لفكرة عقد الاختبارات في شهر رمضان الكريم وطالب معظمهم بتقديم الاختبارات قبل رمضان وأبدوا امتعاضهم لفكرة اختبار طلابنا وهم صائمون وذلك بسبب الإرهاق والتعب الذي يصيب التلاميذ في رمضان وكذلك المعلمين.

وفي الفيديو التالي بعض تلك الآراء ننقلها لكم كما بدت من وجهة نظر أصحابها.