لم يترك شاب، ذئب افترس أغنامه ينجو بفعلته، وظل يطارده بالسيارة لمسافة 20 كيلومترا ليتمكن في الأخير من قتله والاقتصاص من الذئب الذي افترس 3 رؤوس من أغنامه.
وأوضح الشاب مشعل بن حسين الحربي من المجمعة، إنه عثر على آثار أقدام الذئب بجانب الأغنام الذي قتلهم، مضيفا أنه لم يهدئ له بال إلا بعد العثور على الذئب الذي قضى على أغنامه وظل يطارده لمسافة 20 كيلومتراً، وتمكن في نهاية المطاف من دهسه بعد أن أنهك قواه.
التعليقات
اهماله هو السبب
لو وضع الاسباب
لما افترس اغنامه
وان لم يفترس غنمة الذئب
تولى رعيها الاسد
لكن يبدوا
ان الغنم دون حارس يحرسها
وقتله للذئب سوف
يسأل بين يد الجبار المنتقم
ومن رعى غنما في ارض مأسدة .. ونام عنها تولى رعيها الأسد
فتوى ابن باز رحمه الله
ذا كانت القطط أو الكلاب تؤذي كالكلب العقور فإنه يُقتل، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (خمس من الدواب كلهن فواسق يقتلن في الحل و الحرم: الغراب والحدأة والفأرة والحية والكلب العقور)، فالكلب العقور يقتل في الحل والحرم، وهكذا القط الذي يؤذي يأكل الدجاج، يأكل الحمام، ولا ينفع طرده؛ بل يطرد ويأتي ويأكل ويؤذي فإنه يقتل، أما إذا تيسر طرده وإبعاده من دون قتل فإنه يكفي ولا يقتل. وكذلك لا يقتل بالنار، فإن النار لا يعذب بها إلا الله، يقتل بغير النار، يقتل بالسم، بالضرب إذا لم يتسر الخلوص منه إلا بذلك، أما إذا تيسر طرده وإبعاده وتخويفه حتى يبتعد فلا يقتل، فإذا اضطر الإنسان إلى قتل القط لإيذائه وعدم التخلص منه بغير ذلك فلا بأس، لكن بغير النار، أما الكلب فلا يقتل إلا إذا كان عقوراً، ولكن يطرد إذا كان مؤذياً، إذا كان يؤذي يطرد، يطرد من المزرعة يطرد من الحارة يبعد، ولا يقتل إلا إذا كان يؤذي بالعقر، إذا كان يعض الناس، يعقر الناس.
عفوا يامراسل الخبر ارجوا الدقه بنقل الخبر لان المكان في نفود مشذوبه تحديدا
يستاهل ماجاه والله مادقتي حر ماجاه الغنم عز
رد ل اسووومه
مطارده حربيه للانتقام
يستاهل ماجاه
المؤذي يُقتل …
لا حرااامم ??
اترك تعليقاً