أقدم شٌرطي روسي سابق ، على قتل وتشويه 19 إمرأة في سيبيريا ، بعد أن قطع رؤوسهن وصدورهن ، لعملهن في مجال الجنس ، وأخفى جرائمه بجعل عمليات القتل تبدو وكأنها بدافع شيطانيّ.

ويدعى الشرطي السابق أنه استخدم سكينا لقطع صدور ضحاياه، وقطع رؤوسهم، وقال للمحققين إنهن بغايا قبل أن يتراجع عن اعترافه بالقتل.

ويتهم الشرطي السابق بتنفيذ 19 جريمة قتل بين عامي 1998 و 2000، وهو العام الذي تزوج فيه زوجته، وفقا لتفاصيل القضية التي أفرج عنها قبل محاكمته.