صرح نائب ممثلة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في واشنطن علي رضا جعفر زادة، بأن مركز الأبحاث النووية الإيراني يجري اختبارات في موقع آخر مخفيا عن أنظار الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشيرا إلى أن المقاومة كشفت في عام ٢٠٠٩ عن مركز الأبحاث النووية الإيراني الواقع شرق طهران.
وأكد زادة، أن المركز نقل تجاربه النووية إلى مؤسسة الأبحاث داخل موقع بارتشين العسكري، وذلك بعد توقيع الاتفاق النووي في عام ٢٠١٥، مع تخفيض نسبة النشاطات في الموقع القديم الكائن في «متفاض» في قرية سنجريان.
التعليقات
منظمة العالم الاسلامي لازالت على وأم مع دولة الاجرام وقاتلت العالم الاسلامي والعربي وحتى بعض الدول العربية لازالت تحتفظ بعلاقات كبيرة مع دولة المجوس بل مستعدة لتنفيذ اجندتها رغم ان دولة المجوس تهدد ليل نهار با النووي وإعلان احتلال اربع عواصم عربية
تخطيطهم ماشين عليه تغير الريئس ولا بقى
قصدك من يبيه اللوبي الصهيوني
هذا اللي يبيه اوباما المعفن .. خدر الناس حتى تمكنوا الأنجاس من مرامهم .. لعنهم الله كلهم ..
يقولون بنسوي فيهم وبنفعل واليوم الثاني موافقين على رفع الحضر عنهم
يقولون بنضرب سفنهم واليوم الثاني وسفنهم تتمخطر في بحر العرب
صدقت ايها الفهد
هذة الحقيقة وبلاش لت وعجن واشياء سرية
وكلة في النهاية واضح الأهداف
لا مهوب بعيد عن الرقابه الا متعمدين وواقفين معهم
اترك تعليقاً