كشف «هاشم عوضه الزهراني» خال رجل المرور «هاشم الزهراني»، الذي استُشهد بعد اختطافه في القطيف، أن والدت الشهيد سجدت فور إبلاغها بالخبر، رغم أنه كان شديد التعلق بها، لكنها كانت صابرة محتسبة وتردد عبارات الحمد والشكر.
وروي أن الشقيق الأكبر للشهيد اتصل به قبل ساعتين من اختطافه وذكر له أنه بالعمل وتأخر لإنهاء بعض الأعمال، مشيرا إلى أن الشهيد كان يعمل في مرور القطيف منذ عدة سنوات، ومنعته الاصابة التي تعرض لها قبل عامين إثر تعرضه لإطلاق نار، نهائيا من الزواج.
التعليقات
ليس غريب على ابناء المتعه والنطف القذره بعمل اجرامي لا انساني كهذا الشر مستوطن في نفوسهم والسؤال هنا الا متى يتم السكوت…….
حسبي الله ونعم الوكيل
كيف تسول نفس الخسيس له بالقتل وترويع الآمنين
ايش المكسب اللي يجنيه غير الدمار له ولعقبه
سؤال الماذا رحمة الله العسكرين جلسين في المزرعة ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بدون عمل الفجر
كيف عرف الكلاب عملاء ايران مكان العسكرين رحمة الله نسأل الله ان يغفر الهم في المزرعة جلسين
اشاعة الفوضى والقتل جزء من المخطط تمهيدا لطهور المهدي
الله يغفرله ويرحمة ويحسن عزاء اهله
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
أما الارهابيين الشيعة القتلة لهم يوم عند
ربهم يحاسبهم على كل عسكري غدروا به
لا ريب في ذلك وهذا الكره نتيجة كتبهم الارهابية ومعمميهم الإرهابيين الذين
يتسترون عليهم ويعتبرونهم مقاومين للظلم
عزاءك انه شهيد باذن الله تعالى
الله يجمعك فية بجنات النعيم
ويجبر مصابك??
الله يجبر مصابها ويلهمها الصبر
اللهم عليك بالروافض المجوس الخونة اذناب ايران الكفرة
احسن الله عزاها وباالجنة جزاها .. آمين .
اترك تعليقاً