كشفت مصادر ان «خالد السرواني» الذي فجر نفسه في استراحة الحرازات يناير الماضي، والقيادي بتنيظم «داعش»، كانت الأجهزة الأمنية ألقت القبض عليه ثم أطلقت سراحه قبل عامين، بعدما ندم عن الانضمام لتنظيم «القاعدة»، ثم عاد وانضم لـ«داعش»، وفقا لـ«الجزيرة».
وأوضحت المصادر أنه كون خلية إرهابية بتوجيه من قيادة التنظيم بسوريا، وبدأ في التخطيط لتنفيذ أربع عمليات إرهابية منها عملية استهداف المسجد النبوي بالمدينة المنورة.
وأكدت المصادر أنه تعاون مع الهالك «نادي العنزي» في تصفية مطيع الصيعري بطريقة بشعة بعد علمهم باعتزامه تسليم نفسه للجهات الأمنية، وذلك تنفيذاً لتعليمات قادة ” داعش ” بسوريا.
وخططت الخليه وفقا للمصادر ان لاستهداف القنصلية الأمريكية، وأحد المساجد، وأسواق تجارية بجدة، غير أن رجال الأمن تمكنوا من إفشالها جميعها.
التعليقات
التطرّف والتشدد عدو خبيث يهدم الدول ويدمر الشعوب ومع الأسف لازال هناك من يواصل الدعم اللوجستي بالمال والسلاح والتخريج والدعم المعنوي والا لما ظهر لنا اجيال من هؤلاء القتلة الذين يعملون ليل نهار لقيام دولتهم المزعومة
الله يحمي رجال الامن
اللهم رد كيد الكائدين واحفظ بلادنا وأنعم علينا بالامن والامان .. !! حثالة مجتمع ومصيرهم بأذن الله في جهنم وبئس المصير .
السيف الاملح يقطف رقابهم
الله يرد كيدهم في نحورهم
مايسلم الفلبيني الا بعد مايدخل فقضية للسجن
ولا وهو حر
ولا طرى له?
والله ياحكاية ناي تعبنا وحن نتكلم
الدواعش عندنا يقول أنه تاب وندمان وهو فالحقيقة عنده رسالة ولا مهمه يبي ينجزها فالسجون
ويدري أن ولاةالأمر طيبين ومتعاطفين
ويطلع ويعلم زعماءة في داعش
أحنا عندنا مشكلة فالسجون وهي الطيبة الزايدة
أحفظ لك كم جزء وأطلع
حتى الفلبينيين عرفو لنا
لاشاف نفسه أنسجن
راح وأعلن أسلامة
ويجونك توعيةالجاليات الأسلامية يركضون فرحانين
وخرجوه خلاص أسلم ويعطونه هدايا ويرسلون لهله مصاريف
حتى البنقال عرفو لنا لاأنصادوا في مصيبة
قمار ولا دعارة
قلبوها تسبيح وأستغفار فالباص
وتلاوة قرآن.
الى متى هالحال.
اللي ينمسك لاتطلقون صراحة
كذابين يقولون ندمانين عشان يطلعون
الحمد لله الذي خدم على سوهم وأوقعهم بشر اعمالهم ,,,
,, اللهم من اراد بلادنا بسوء ، فأشغله بنفسه واجعل تدميره في تدبيره ,, اللهم آمين .
اترك تعليقاً