قال الأستاذ بكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وعضو هيئة كبار العلماء سابقاً الدكتور سعد بن تركي الخثلان أن مشاريع إفطار الصائمين من أبواب الخير، مستغرباً مقطع الفيديو الذي دعا للزهد في هذه المشاريع.
وأكد «الخثلان» أنه تلاحظ في بعض وسائل التواصل الاجتماعي تزهيدًا من بعض الإخوة في تفطير الصائمين بحجة ما قد يصاحبه من سلوكيات خاطئة من بعض الناس كالتبذير.
وأوضح أن إفطار الصائمين من أبواب الخير ومن إطعام الطعام الذي هو من أفضل الأعمال الصالحة، ودعا الناس أن تطعم الطعام وتكسب أجراً وثوابًا وأعمالاً صالحة ومن فطر صائماً فله مثل أجره.
التعليقات
ياشيخ سعد الخثلان الذى قاله الرجل وانا اعيده الان فارجو ان تكون الفتوه على مايلى …….ان كثير من الاجانب وخاصه البنقاله يتوافدون على المساجد فى وقت الافطار فى رمضان ويدخلون فى وسط المساجد وياكلون ويعتبر لهم عشاء لانهم غير مسلمين ولا يصومون وبعد الانتهاء من الاكل ياخذون معهم الاكل الزائد وعند اقامة الصلاه ينصرفون ولا يصلون بل اتو للاكل فقط لانهم غير مسلمين ومنهم مسلمين ولاكن لا يصومون ولا يصلون ( العهد الذى بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) الاخ يقول من الاولى البحث عن المتعففين وايصال مقاضى رمضان لمنازاهم بدلا من تكدسها فى المساجد ومن ثم رميها فى الزبايل ……. الان افتينا ياشيخ
جزاك الله خير ياشيخ وبارك فيك … آمين .
اترك تعليقاً