تداول نشطاء ومستخدمي مواعق التواصل الأجتماعي ، مقطع فيديو صادم يرصد لحظة تعرض رجل لهجوم شرس من بقرة غاضبة في أحد الشوارع الهندية.
بينما كان دينيش براغاباتي (38 عاماً)، عائداً من العمل على دراجته الهوائية، تعرض لهجوم شرس من بقرة غاضبة، أسقطته على الأرض واحتجزته أمام جدار.
وتجمعت الحشود في شوارع مدينة سورات، بولاية غوجارات الهندية، بعدما تعرض دينيش للهجوم الضاري من البقرة، في محاولة منهم لإنقاذه، وبدأ العديد من الأشخاص برشق البقرة بالحجارة، وحاولوا أن يجذبوا انتباهها إليهم لتبتعد عن الرجل الذي حاصرته عند أحد الجدران.
ونجح الشبان في إبعاد البقرة عن الرجل عدة أمتار، الأمر الذي مكّنه من الهرب قبل أن تتبعه البقرة في مطاردة مثيرة. وفي نهاية المطاف، يئست البقرة من مطاردة دينيش، وابتعدت عن المكان بهدوء.
التعليقات
الفائدة المستخلصة من القصة السابقة
إذا ماكان عندك بقرة?لازعلتي لاتطلعين من بيت زوجك
لإن بعض ( الرجال ) بأسه قوي وصامل والله لتبطين عظم مالحقك لبيت أهلك يردك
مثل ماطلعتي عودي ع منكس قرونگكككك???
هههههههههه
ذات مساء وحين عاد الزوج من المزرعة متعباً مجهداً
أثارت زوجته أمامه زوبعة بدون سبب وحين لم تجد منه التجاوب المأمول !!
صرخت في وجهه :
سأذهب لبيت أهلي !!
فأخذ يهدئها ويطيب خاطرها ولكن ذلك لم يزدها إلا صراخاً
وإصراراً على الذهاب إلى بيت أهلها
فقال لها الرجل المجهد :
إذا كنت ِ مصرة .. الباب يفوت جمل???
فأخذتها العزة بالإثم
وهرولت إلى بيت أهلها القريب وتركت بابه مفتوحاً
من شدة الغضب?
وهي تعتقد وتنتظر أنه سوف يلحقها قبل أن تصل إلى بيت أهلها
لأنها تمشي على قدميها ..
تمشي وتطالع وراها تشوف بيلحقها…
ولم يحرك الرجل ساكناً وظل كأن الأمر لا يعنيه من قريب أو من بعيد..
ومضى يوم ويومان وأسبوع وأسبوعان وهي في بيت أهلها تنتظر أن يأتي ليصالحها
وتعتقد كلما قُرِع الباب أنه قد هرع إليها بالهدايا المرضية ..
ولكن دون جدوى ..وحين فرغ صبرها أو كاد يفرغ..
وهزها الشوق إلى بيت الزوجية، وأكلتها عيون الزائرات، قالت لأبيها :
_ أنت ما تشوف فلان .. مايتكلم معك ؟!
قال_ إلا أشوفه يصلي معنا في المسجد.. يسلم عليّ وأسلم عليه ..!
قالت_ بس ؟؟ ما قال لك ليش ما ترجع فلانة ؟
قال_ لا .. ما فتح لي هالموضوع نهائياً !
وظلت المرأة تتململ على نار? وتسأل أبيها كل مساء ذلك السؤال
وهو يجيبها بنفس الجواب حتى فرغ صبره فقال لها :
_ الرجال لا سأل .. ولا له داعي تكررين السؤال كل يوم !
أنتي طلعتي من بيته بدون سبب
إذا كنتي تبين ترجعين له ( وهذا هو الظاهر) أرجعي له مثل ما طلعتي
وإلا ترى بيتي ماهو ضايق فيك (ولعلها خطة بين الأب والزوج) ليلقنوها درس
المهم
ظلت المرأة أسبوعا آخر كأنها على جمر تتمنى بس لو إشاره من زوجها أو إيماءه
لكي تعود وفي وجهها بعض الكرامة .. ولكن شيئا من ذلك لم يحدث
هنا فرغ صبرها وأخذت تفكر في أي حيله تعيدها إليه بشكل فيه ذرة من منطق
أو سبب فلم يتوصل تفكيرها إلا للبقرة !
فقد كان لديهما، هي و زوجها (بقرة)
تخرج كل صباح مع أبقار القرية للرعي وتعود الأبقار في المساء
فيتوجهن عادة إلى ساقي فيه ماء فيردن ثم تنطلق كل بقره إلى بيت صاحبها بدون دليل ..
وكانت تراقب الأبقار من شقوق الباب، باب أهلها،
وتحسد بقرتها حين تراها تنطلق من المنحاة إلى البيت فتدف الباب برأسها وتدخل دون أي حساسية ..!
وتمنت أن تفعل مثلها ..
هنا قفز إلى ذهنها فكرة نفذتها فوراً، وهي تنظر إلى البقر يشربن من المنحاة القريبة
،،،،،،،
لبست عباءتها وانطلقت إليهن، وحين أرتوت بقرتها
و أتجهتب إتجاه البيت أمسكت بذنبها !
ويقال أن البقرة إذا أمسك أحد بذنبها تتضاعف سرعتها عشرات المرات وتصلح لسباق الخيل !
المهم أن البقرة أنطلقت بسرعة و المرأة وراءها ممسكة بذنبها
و دفت البقرة الباب برأسها ودخلت
و المرأة وراءها متعلقة بذيلها
فإذا بها أمام زوجها وجها لوجه فصرخت فيه :
أنا والله ما جيت .. بس البقرة? هي اللي جرتني??????
اللي نعرفه انهم يعبدونها ولها حصانه عندهم
اشفيهم اليوم اشركوا بها ????
ههههه يا زين المعصبين ??
ديم– ماشاء الله ذكاء خارق- تلميحات دوبلماسيه جدا-
هههههههههههههههههه
صدقت ابو تركي
اكيد انها تقول له فارق عني ,,,
,, ليش تعبدوني من دون الله ,, لكن الهنود اغبياء ,, من الصعب ان يغير اللي براسه ,,
ديم ……
تلحميات واضحة ….
حقيقة ( بعض ) البقر? بقرة وغثيثة ومملة وعلاها طلبات مدري ويش تبغــــي?
( بعض ) البقر?ريحت دماغها من إزعاج الثور?وحطت له خلطة وراح خروف?لايهش ولاينش
الجمته للأبد??
????
صدقني البقرة مــاتغضب وتستلج من فراغ أكيد طــالبة شششئ من الثور?ورفض
ولاقدرت علاه لذلك فرغت غضبها بالضعيف???
وبالأخير يعملون على هذي القصة فيلم
?????????
بالعادة أسمها البقرة الضاحكة
وش مزعلها اليوم??????????
اترك تعليقاً