رغم أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، قال في وقت سابق إنه يعتزم الانسحاب من اتفاق باريس المناخي، إلا أنه سيلتقي كبار مستشاريه الاقتصاديين لمناقشة مسألة المشاركة.

ويمثل الانسحاب الأميركي من الاتفاق تهددا للجهود العالمية للحد من انبعاثات الغازات المسؤولة عن التغيير الخطير في المناخ.

وينتظر الجميع قرار ترمب حول ما إذا كان سيلتزم هذا الاتفاق الذي وقع في ديسمبر عام 2015 للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.