أثارت واقعة تبديل جثة مواطنة بأخرى لمقيم سوداني بمستشفى الملك سعود في عنيزة، وإرسالها إلى القسم النسائي بمغسلة الأموات في بريدة، العديد من ردود الفعل الغاضبة في المملكة، إذ تكاثرت حالات تبديل الموتى في الفترة الأخيرة.
وسلط تقرير صحفي عن «العربية.نت»، الضوء على تلك الظاهرة الغريبة في المملكة، حيث كشف التقرير عن واقعة تسلم أب جثة طفلة غير طفلته في محافظة القطيف، ولم يتم اكتشاف الأمر إلا بعد البدء في إجراءات الدفن، وحالة تبديل أخرى بين جثتي يمني وهندي في أحد مستشفيات القطيف.
وأشار التقرير إلى واقعة تبديل جثة فلبيني بأخرى تحمل ملامح عربية، حيث تعود الواقعة لعام 2011، إذ أن أسرة عامل فلبيني توفي في مدينة الرياض اكتشفت وصول جثمان شخص آخر يحمل ملامح عربية داخل نعش يحمل اسم العامل، وذلك بمطار نينوي أكوينو الدولي بالفلبين، بالإضافة إلى واقعة بمحافظة الدوادمي حيث تم التنسيق بين أسرتين للالتقاء على أحد الطرق السريعة لتسلم كل أسرة جثة فقيدها، بعدما قام مستشفى الدوادمي بتبديل الجثث خطأ.
التعليقات
لازم يكون في ترتيب لمثل هالأمور
للأسف أغلب القائمين على ثلاجات الأموات
عمالة آسيوية
مهو داري وين كوعه من بوعه
ضعوا علامه في قلادة صغيرة على أصبع رجل الميت
ورقم معروف
أو حتى تترك معه صورة من هويته
هالحين أذا كان المتوفي ميت بحريق مشوه مثلا أو متقطع فحادث سيارة
كيف أبعرفه أنه قريبي أم لا.
طيب أفرض دفنتوا شخص أجنبي بالخطأ
وجت سفارة دولتة تطلبه بعدين
وش بتقولون ساعتها
بنكون في موقف محرج
اترك تعليقاً