توفي الشيخ «محسن مروي» عن عمر ناهز الـ100 عام، بعد معاناة مع المرض بقرية العدايا بصبيا في منطقة جازان.
وعرف عن المتوفي حبه للصلاة في جماعة منذ أكثر من 80 عاما، وسعيه لأعمال الخير وإصلاح ذات البين، فضلا عن تحفيظه القرآن الكريم لأكثر من 500 طفل وطفلة، وحجه لبيت الله الحرام ثلاث مرات مشيا على الأقدام.
وله 5 أبناء، بينهم ثلاث ذكور، اثنين منهم في القطاع العسكري والثالث معلم لغ لغة انجليزية، وبنتين، وتزوج بعد وفاة زوجته بأخرى وهو في السبعين من عمره.
وتنقل«صدى» تعازيها لذويه سائلة الله عزوجل له المغفرة والرحمة.
التعليقات
الله يرحمه برحمته الواسعه ويحسن عزاء من فقده .. آمين ..
الله يرحمك ياعم محسن ويرحمك ياعمتي اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم و اعفُ عنهم وتجاوز عنهم واسأل الله ان يجعل قبرهم روضه من رياض الجنه. إنا لله و إنا إليه راجعون
إنا لله و إنا إليه راجعون
نسأل الله أن يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة ويلهم أهله الصبر والسلوان.
كان نعم الجار والوالد لنا جميعا..الي جنات الخلد بإذن الله .
هذا من سنوات طويلة
رحمه الله وغفر له
يقول احد ائمة مساجد القرية يجمعهم صلاة الجمعة
يقول أبكر في الذهاب لصلاة الجمعة فاجده
ومعه اثنان او واحد فقط
رحمة الله عليه ..
رحمه الله برحمته الواسعه ، والهم ابناءه واجياله وذويه الصبر والسلوان ,, آمين .
اترك تعليقاً