كشف تقرير أجرته هيئة حقوق الإنسان، أن أرقام العنف الأسري المعلنة لا تعكس حقيقة الواقع، وأن هناك حالات كثيرة لا يتم التبليغ عنها، وقد تحل قبل وصولها لوزارة الشؤون الإجتماعية.
كما أجرت الهيئة؛ ما يتسبب في ” ارتفاع حالات الإيذاء والعنف ” ضد الأطفال.
وأظهر استطلاع حول جهل معظم الآباء والأمهات السعوديين، ببنود الأحكام الواردة في لائحتي حماية الطفل والحماية من الإيذاء، أن نسبة 72% من عدد المشاركين الذين أسهموا في التصويت، غير مطلعين على الأحكام الواردة في نظامي حماية الطفل والحماية من الإيذاء الصادرة قبل عامين.
ورجح بعض الخبراء، أن عدم معرفة 72% من السعوديين بالأحكام وبنود اللائحة، سببًا في بقاء العنف، وأن الحل يكمن في التشهير بالمعنفين، وتشديد الأحكام للتصدي لكل من يمارس الإيذاء.