مع انطلاق موسم المزادات في جنيف، بيعت ساعة ” رولكس ” تعود ملكيتها لآخر إمبراطور حكم فيتنام مقابل 5 ملايين دولار ، لتكون بذلك أغلى ساعات ” رولكس ” التي تباع خلال مزاد علني
وقال مكتب ” فيليبس ” المسؤول عن تنظيم المزاد في بيان له، إن ساعة ” باو داي ” التي اشتراها الإمبراطور الراحل خلال مفاوضات السلام في جنيف عام 1954 قد بيعت لأحد الأشخاص عبر الهاتف، دون الإفصاح عن هويته.
وأشار إلى أن المزاد استمر لمدة ثماني دقائق تنافس خلالها 10 مشترين حضروا شخصيًا إلى غرفة المزاد، بالإضافة إلى ثلاثة آخرين شاركوا عبر الهاتف.
وتعد الساعة واحدة من أندر ما أنتجته ” رولكس ” ، وهي واحدة من ثلاثة نماذج ذات أقراص سوداء مرصعة ببعض قطع الماس.
التعليقات
العقل نِعمه .??
ويش فرقها عن ساعة كاسيو ,,؟؟ .. لا فرق ’’’’
،،، كاسيو بخمسة وعشرين ريالاً ، تضبط الوقت وفيها عدة مميزات ، وديجيتال وفيها لنبات تولع باالعتمه ، وتقدر تتوضاء وهي بيدك ،،، ومن بعد عمر طويل ، لو فرضنا انها خربت ( لاسمح الله ) ، فاالقيمه ريالات بخس تستطيع استبدالها من دون كلفه ,,,
,,, اما الرولكس ، فهي بلاء لمن يقتنيها ،، ويطبق المثل القائل : يامن شرى له من حلاله عله ,,,
,,, مالك ومال العلل يا ابن آدم ..يعني لما تلبسها راح يقولون لك ياابو رولكس ؟ باالطبع لا .. مناحي يبقى مناحي ،،
،،، ريح بالك ماناقصك هموم ,,,
م البس ساعات اصلا ??☺
اترك تعليقاً