وصف رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبدالرحمن السند، تخصيص بيوت واستراحات لتقديم الرقية الشرعية بـ«البدعة» المستحدثة في الدين لا أصل لها.
وأعلن أن الهيئة رصدت في أماكن كهذه وجود خلوة بين الرقاة والنساء.
وأوضح خلال لقائه في برنامج «يستفتونك» على قناة «الرسالة»، أن الهيئة من خلال العمل الميداني اكتشفت أن حال أغلب أصحاب هذه الدور والأماكن، يأكلون أموال الناس بغير حق ويبيعون عليهم الوهم.
وقال إن المواد التي يبيعونها كالزيت والعسل ونحو ذلك بزعم أن فيها البركة لأنها قد قرئ فيها القرآن لبيعها بغير قيمتها الحقيقية.
التعليقات
طيب والتطاول على الشرع وثوابته وعلى العلماء بأسمائهم والدعوة الى تمرد المرأة واخراجها من بيتها والدعوة لفرض السينما ونشر صور النساء العاريات بالإعلام وصور المسكرات وعرض مسلسلات زنا المحارم وتحريم التعدد وإلصاق التهم الكاذبة بالدعاة والتحريض عليهم ومحاولة تحجيم خطب الجمعة واخراجها عن مسارها وهدفها والمطالبة بإلغاء المحرم والولي واتهام الاسلام بالقصور وعدم مجاراة العصر والمطالبة باستبدال الفقه بصفته(تراث)قديم والاتهام الضمني لحلق تحفيظ القرآن بأنها تفرخ الارهابيين فاينكم عن كل هذه المنكرات ؟؟ ام ان المنكرات خلصت وما بقى الا الرقاة؟؟؟
خص ولا تعم ياشيخ ….والحسبة ياشيخ على جميع اهل الفساد وخاصة المجاهرين به في الاسواق والحدائق وخلال حفلات الترفية ومعارض الكتاب وماهي على الرقاة وحدهم ؟؟ ماهكذا تكون الحسبة ياشيخ واسأل كبار العلماء عنها ان شئت …واتركوا عنكم ذر الرماد بالعيون
قد يجوز البعض منهم متخذين هذه الرقيه كالوظيفه واما من يختلي بالنساء فهذا مشكوك في امره ولا تقبل امرأة بالاختلاء به الا ناقصه عقل ومن معها من الرجال ناقص عقل مثلها
طيب لماذا لايزالون يمارسون بيع الوهم للان دون حسيب او رقيب والجهات المختصة تقف موقف المشاهد فقط
الله المستعان
اترك تعليقاً