طالب ثمانية علماء في محافظة القطيف الارهابيين المتورطين في حمل السلاح من بإلقائه والانصياع إلى القانون ونظام الدولة.
وأكد العلماء عبر بيان موقع منهم أن العنف والإرهاب ليس طريقا مشروعا ولا مجديا لحل المشاكل، بل يزيدها تعقيدا، ويهدد مصالح البلاد والعباد ويؤدي الى سفك الدماء المحرمة ويزعزع الأمن والاستقرار.
ودعو إلى تمكين الجهات الحكومية من تطوير حي المسورة ،بعد أن تمت إجراءات الإفراغ من قبل ملاك المنازل في الحي واستلام التعويضات، مؤكدين أن أمن البلاد وإدارة شؤونها مسؤولية الدولة وحدها.
وناشد العلماء الثمانية، وهم الشيخ عبدالله الخنيزي، علي الناصر، الشيخ غالب الحماد، الشيخ عبدالكريم الحبيل، الشيخ حسن الصفار، الشيخ حسن الخويلدي، الشيخ يوسف المهدي، الشيخ منصور السلمان، علماء القطيف بإدانة العنف في خطبهم وتجريم إشهار السلاح في وجه الدولة أو المواطنين.
التعليقات
شي طيب .. بس ليش تأخروا وتأخروا واجد ,,
,, الأربش اطلق منهم وجه وأطلق لسان وأشجع قلب وأكثر ولاءاً لبلدها وحكام البلد ,,
,,, تحيه للأربش ، ولا عزاء للجبناء ,,,
الامر لا يحتاج الى موافقة من احد ايا كانت صفته هؤلاء القتلة والمجرمين يخدمون دولة معادية لها مطامع واهداف وغايات وهم ليسو الا اداة ووسيلة لتحقيق ذلك , من يتواطأ مع العدو ليس الا خائن لامته ووطنه ايا كانت الاسباب والمبررات و لا عذر لهم فالدولة لم تقصر معهم ولكنهم تمادو في ضلالهم وغيهم وظنو ان اللين والمداراة على مدى سنين كان بمثابة عجز وضعف فتنمرو حتى وصلت بهم المواصيل الى حمل السلاح وقد ان الاوان لنزع القفازات المخملية والضرب بيد من حديد وتجريد السيف الاجرب ولقد صدق من قال (من يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم )
توكم تصحون
لاكن ان تصل متأخرآ خيرآ من ان لا تصل
اترك تعليقاً