رفض مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية، الاتهامات والانتقادات الموجهة للمركز بالفشل والتقصير بعد ورود أسماء بعض الخاضعين له في قوائم المطلوبين أمنيا، مؤكدا تلقيه طلبات من جهات دولية ومؤسسات عالمية بغرض نقل تجربة المملكة في مجال إعادة التأهيل الفكري للمتطرفين.
وأوضح المركز، أن تلقى أيضا طلبات للحصول على استشارات في التعامل مع الحالات العائدة من مناطق الصراع، مشيرا أن ذلك بسبب النجاح الكبير الذي حققه المركز خلال السنوات الماضية، وكون المركز يعمل دائما على تطوير آلياته في تقديم المناصحة والعمل على إعادة تأهيل المتطرفين بطرق حديثة، وأن أكثر من 3 آلاف شخص يستفدون من برامج المركز ما يدلل على نجاح تجربتها على المستوى المحلي وإمكانية الاستفادة منها إقليمياً ودولياً.
التعليقات
الحين ولدك إذا أخطأ وغلط
لازم تأدبه لكن أيضآ لازم تنصحة
هذا هو حالنا
نأدب بأسلوب وننصح
مو معقولة ولدك إذا غلط على طول تذبحة ولا تعوقه
هذيلن عيالنا مهما كان
نناصحهم فإن عادوا لرشدهم فهذا الي نبي
لأنه سبحان الله مايستقيم شي الا ويكون عضو صالح فالمجتمع
وأن مانفعت معاه المناصحة
فلكل حادث حديث
أما مدام في أمل أنه يعود لرشدة بعد المناصحة.فأنا أشوف مافيها
شي.
بالعكس تجربة المملكة العربيةالسعودية من أنجح التجارب
لدرجة أنها أصبحت تدرس في كثير من الدول
ويطلبونها كثير.
نعلم أن أغلب الفئات الضالة من المغرر بهم
وأغلبهم في سن المراهقة وفالعشرينات
فلانكون عون للشيطان عليهم
بل نناصحهم وهذي خطوة جميلة جدآ
اترك تعليقاً