هاجم مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، الدعاة الذين تراجعوا عن تحريم سماع الموسيقى والأغاني، وذهبوا إلى إباحتها، واصفا إياهم بـ«المنتكسين»، مشككا في أن يكون موقفهم هذا نابعا عن مراجعات فكرية.
كما استنكر آل الشيخ ترديد بعض الدعاة لقصص خيالية أثناء قيامهم بالوعظ، مضيفا: «كفى بكتاب الله واعظاً، فكتاب الله وسنة رسوله، صلى الله عليه وسلم، كفى بهما اعتباراً وعظة».
التعليقات
ي…الواقع … يكفيك ضعفا في حجتك انك تحتج بالمختلف عليه مع ان المختلف عليه يرجع فيه اللا الاجماع والعقل والقياس ولا يؤخذ الاختلاف على انه دليل اباحة فهل تفهم؟ لااتوقع
هذولي ياشيخ هواتف عملة … يميلون مع الدولار اينما مال … ولا تنس ياشيخ المشايخ الذين بدؤوا يحلون ماحرم الله بالنص كالذي اباح الفطر للفقراء وقصره على الأغنياء والذي حلل كشف وجه المرأة للأجانب ولا تنس ياشيخ بعض الاعلاميين الذين يجاهرون بالصحف والقنوات مطالبين بالغاء بعض ثوابت الشرع كالمحرم والولي ومنع زواج البنت قبل سن 18(اقتداءاً بالغرب) فهؤلاء ربما يكونون قد خرجوا من الاسلام لأنهم لم يرضوا بحكم الله والرسول ويريدون تحريف وتعديل الشرع حسب اهوائهم وتشبهاً بأسيادهم اعداء الاسلام وامتثالا لأوامرهم فكل هؤلاب يجب(عدم) السكوت عليهم بل تجب معاقبتهم والتشهير بهم ليحذر الناس منهم قبل ان يلتبس الدين على عامة الناس وتختلط الامور وتنشأ الاختلافات ويتزعم الفتيا من ليس لها بأهل وهذه مسئولية كبار العلماء حفظهم الله
الموضوع خلافي فقد حرم تعليم المراة والفيديو والتلفزيون والدش وجوال الكمرة والأسهم وبعد ذلك اكتشف الجميع عدم صحة التحريم والا كنّا في دولة متراجعة الى العصر الحجري
اترك تعليقاً